الصفحه ٦٥ : كاس ، أي : ذو كسوة ، ونحوه وقوله : (فِي عِيشَةٍ راضِيَةٍ)(٤)
، أي : مرضية.
وجمعه عَتَائِر وعَتِيرات
الصفحه ١٠٥ : على فلان أي : أطلعته عليه ، وأَعْثَرْتُه على كذا. وقوله عزوجل (١) : (فَإِنْ) عُثِرَ
(٢) أي : اطُّلِعَ
الصفحه ١٠٩ : (٦)].
__________________
(٢) البيت في التهذيب
٢ / ٣٢٩ ، واللسان (ثعل) غير معزو أيضا.
(٣) هذا القول إلى
آخره مثبت في (ص) و (ط) بعد
الصفحه ١٣٧ : وهو السحوق الطويل.
والعَمْر : ما بدا من اللثة ، ومنه اشتق اسم عَمْرو.
والعُمْر عُمْر الحياة. وقول
الصفحه ١٤٨ : ).
(٣) لم نهتد إلى
القائل ، ولا إلى القول في غير الأصول.
(٤) ليس في قصيدة أبي
كبير اللامية ، والذي فيها هو
الصفحه ٢٠٧ : ) يُوزَعُونَ
(١١) أي : يكف أولهم على آخرهم. وقوله عزوجل : أَوْزِعْنِي
(أَنْ أَشْكُرَ
نِعْمَتَكَ)(١٢) ، أي
الصفحه ٢١٧ : ) :
قد أحسن سعد في
الذي كان بيننا
فإن عادَ
بالإحسان فالعَوْد أحمد
وقول معاوية
الصفحه ٢٢٣ : ) :
غداة غد تودّع
كل عين
بها كحل وكل يد
خضيب
وقوله تعالى : (ما) وَدَّعَكَ
الصفحه ٣٤٧ : الطرماح :
عقاب عَبَنْقَاة
كأن وظيفها
وخرطومها الأعلى
بنار ملوح
قوله
الصفحه ١٠ : الغزار.
علط
:
العُلُط من العذار في قول الشاعر (٥) :
واعرورت العُلُط
العرضي تركضه
الصفحه ١٧ : .
وانْعَطَفَ الشيء انعاج.
وعَطَفْتُ عليه : انصرفت.
وعَطَفْتُ رأس الخشبة ، أي : لويت. وقوله : (ثانِيَ
الصفحه ٢٣ : تقول طَبَعْتُهُ
طَبْعاً.
وقول لبيد (١٤) :
كروايا الطِّبْع ضحت بالوحل
فالطِّبْع
هاهنا الماء الذي
الصفحه ٢٤ : يفدنا ما بين
أيدينا عن القول والقائل شيئا.
الصفحه ٢٦ : طَعَاماً ، هكذا قياسه.
وقول العرب : مر الطَّعْم وحلو
الطَّعْم معناه الذوق ،
لأنك تقول : اطْعَمْه
، أي
الصفحه ٢٧ : : ما
طَمِعْتَ فيه ، ويقال : إن
قول المخاضعة
لَمَطْمَعَة ، ونحوه في كل
شيء.
والمَطْمَعَة هو
الطَّمَع