الصفحه ٢٠٥ : ، ع ز
ي :
العِزَة : عصبة من الناس فوق الحلقة ، والجماعة : عِزُونَ ، ونقصانها واو. وكذلك الثبة. قال في الحية
الصفحه ٣٣٨ : :
العَصْلَبِيّ
: الشديد الباقي
القوة ، (٢٥٧) ، قال :
قد ضمها الليل بعَصْلَبِيّ
وعَصْلَبَتُه : شدةُ عَصَبه
الصفحه ٣٢٩ :
عترس :
العِتْرِيس
(٢٢٥) : الذكر من الغيلان. والعَتْرَسَة : العلاج باليدين مثل الصراع والعراك
الصفحه ١٤٧ : .
والعِلْبَاء : عصب العنق ، وهما
عِلْبَاوان ، وهن عَلَابِيّ.
ورمح مُعَلَّب ، أي : مجلوز بعصب العِلْبَا
الصفحه ١٨٤ : (٣) :
إذا شئت أبصرت
من عقبهم
يتامى
يُعَاجَوْنَ كالأذؤب
والعُجَاية : عصب مركب فيه
الصفحه ٢٣٨ :
عائِرة: سائرة. ويقال :
ما قالت العرب بيتا
أَعْيَرَ من قول شاعر هذا
البيت :
ومن يلق خيرا
يحمد
الصفحه ١٥ : على فلان طَعَنَانا في أمره وقوله إذا أدخل عليه العيب. وطَعَنَ فيه وقع فيه عند غيره. قال
الصفحه ٥٠ : .
والعَبَد : الأنفة والحمية من قول يستحى منه ، ويستنكف. ومنه : (فَأَنَا أَوَّلُ) الْعابِدِينَ
(٦) أي
الصفحه ١٢ : قول حميد : (١٥)
وكان طِلَاعا من
خصاص ورقبة
بأعين أعداء ،
وطرفا مقسما
الصفحه ٢٢ : ولا مبهورا
__________________
(٨) لم تفدنا المراجع
عن القول والقائل.
(٩) ديوانه ٨٤.
(١٠
الصفحه ٣٦ : الندامى في
يد الدرع مفتق
__________________
(١٦) لم نهتد إلى
القائل ولا أفدنا شيئا عن القول
الصفحه ٤٣ : واحد ، وذلك قول القائل لشيء ،
بلا علم : هو
عِنْدِي كذا وكذا ، فيقال
له : أَوَلك عِنْدٌ؟ فيرفع. وزعموا
الصفحه ٥٤ : .
(٢٣) الأحقاف ٩.
(٢٤) لم نهتد إلى
القول ولا إلى القائل.
(٢٥) لم نهتد إلى
القائل ولا إلى القول
الصفحه ٥٧ :
أعين ما اسطعت
وعوني كالعَدَم
قال حماس : قوله :
لا أعدو غنم ، أي : ليس لي فضل على الغنم. أي
الصفحه ٥٩ : .
وقوله (خَلَقَ السَّماواتِ بِغَيْرِ) عَمَدٍ (تَرَوْنَها)(٩). يقال : إن الله عجب الخلق من خلق السماوات في