الصفحه ١٨٣ :
:
العَجْوَة : تمر بالمدينة ، يقال : [إنه] غرسه النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم.
والأم تَعْجُو ولدها ، أي
الصفحه ٢٠١ :
ناقص ، ونقصانه
أنك لا تقول منه فعل يفعل ، و (ليس) مثله ، ألا ترى أنك تقول : لست ولا تقول : لاس
الصفحه ١٢٢ : أطيب عَرْفَه
، قال الله عزوجل : عَرَّفَها (لَهُمْ)(٢٠)، أي : طيبها ، وقال (٢١) :
ألا رب يوم قد
الصفحه ٢١٨ : (لَرادُّكَ إِلى) مَعادٍ
(١٤) يعني مكة ، عدة للنبي صلىاللهعليهوآله أن يفتحها ويَعُودَ
(١٥) إليها.
ورأيت
الصفحه ٢٩٥ : :
الذُّعْلُوق
(٨٧) : نبات بالبادية.
قذعر
:
المُقْذَعِرُّ : المتعرض للقوم ليدخل في أمرهم وحديثهم
الصفحه ٢٩٦ : ء تكون على النبات ، والقَعْثَبَان أيضا.
عرقب :
عَرْقَبْتُ
الدابة : قطعت عُرْقُوبَها. والعُرْقُوب
الصفحه ٣٠٣ : إلا في سبخة. والعِكْرِشَة : الأرنبة الضخمة وبها سميت الأرنبة لأنها تأكل العِكْرِش ، قال الشماخ :
تجر
الصفحه ٣٤٩ :
حبشية وليست من
كلام العرب ، وبيان ذلك أنه ليس من كلام العرب كلمة صدرها مضموم وعجزها مفتوح إلا
ما
الصفحه ١٣٩ :
ويقال : رجل أَمْعَرُ ، أي : قليل الشعر ، مثل أزعر.
وأَمْعَرَت الأرض إذا لم يكن فيها نبات ، وأرض
الصفحه ٢٨٨ :
واقْشَعَرَّ النبات إذا لم يجد ريا. والقُشَعْرِيرة مثل الاقْشِعْرار ، قال (٥٦).
أصبح البيت
الصفحه ٣٢٢ :
عرفج :
العَرْفَج
: نبات من نبات
الصيف لين أغبر له ثمرة خشناء كالحسك ، الواحدة
عَرْفَجَة. وهو
الصفحه ٣٢٩ :
:
العَنْتَر : الشجاع.
عترف :
العُتْرُفان
: الديك.
عضرس :
العَضْرَس
: ضرب من النبات.
وبعض يقول : هو
الصفحه ٣٢ :
والعَرْد الذكر ، والعَرَادة الجرادة الأنثى.
والعَرَادة : ضرب من نبات الربيع حشيشه طيبة الريح.
ويقال
الصفحه ٨٣ : قرن
الشمس صبحها
من آل نبهان
يبغي أهله مُتَعاً
أي : يبغيهم صيدا يَتَمَتَّعُونَ
الصفحه ٨٧ :
باب العين والظاء والنون معهما
ع ن ظ ، ظ ع ن ، ن ع
ظ مستعملات
عنظ
:
العُنْظُوَان
نبات إذا