الصفحه ١٧٧ : : أيامها التي كانت فيها حروبهم.
والتَّوْقِيع في الكتاب : إلحاق شيء فيه. وتَوَقَّعْت الأمر ، أي : انتظرته
الصفحه ٢٦٩ : . والمَيْعَة والمائِعة : من العطر. والمَيْعَة : اللبنى (١٨).
__________________
(١٥) ورواية البيت في
كتاب
الصفحه ١٥٣ :
الراجز.
(٨) بعض الأعراب ،
كما في الكتاب ١ / ٤٤٣.
الصفحه ٢٧٨ : الأخرى. وما بقي مما تفرد به كتاب العين.
(١٢) لم ترد هذه
الكلمة في اللسان والتهذيب.
(١٣) البيت من
الصفحه ٣٢٧ : يفارق الشمس. وهو كوكب الكتاب. وبنو عُطَارِد : حي من بني سعد.
عسطس :
العَسَطُوس
: شجر يشبه
الخيزران
الصفحه ٢١٦ :
والمُتَعَدِّي مثل : ظن عمرو بكرا خالدا. وعَدَّاه
فاعله ، وهو كلام
عام في كل شيء.
والعَدُوُّ
الصفحه ١٦٣ :
يَنْعَمُ
: حي من اليمن. نَعْمَانُ : أرض بالحجاز أو بالعراق.
وفلان من عيشه في نُعْمٍ.
نُعَيْمٌ
الصفحه ٢٧٥ : منسوب ، ومثل ذلك في اللسان.
(٣) وهذا مما تفرد به
كتاب العين من الشواهد.
الصفحه ٥٣ :
أدخلوا الألف
واللام لم يقولوا إلا بالضم ، البُعْدُ له ، والسُّحق له ، والنصب في القياس جائز على
الصفحه ٢٥٨ : أرضا ميتة فهي له ، وما أكلت العافية منها فهو له صدقة.
وجاء أيضا في حديث أم مبشر الأنصارية
قالت : دخل
الصفحه ٥٢ : الصفة ، كقولك : هو بَعْدَ زيد قادم ، فإذا ألقيت عليه من صار في حد الأسماء ، كقولك
: مِن بَعْدِ زيد
الصفحه ١٣٧ : العرب : لَعَمْرُكَ
، تحلف بعُمْرِه ، وتقول : عَمْرَكَ
الله أن تفعل كذا.
هذا إن تحلفه بالله ، أو تسأله
الصفحه ٢١٨ : في الأمر حتى يصير له
سجية. ويقال للرجل المواظب في الأمر : مُعَاوِد. في كلام بعضهم : الزموا تقى الله
الصفحه ٥٤ : ذلك شيئا يتوهمهما متوهم ، وبَدَعَ الخلق.
والبِدْعُ : الشيء الذي يكون أولا في كل أمر ، كما قال الله
الصفحه ٢٠٩ :
ويقال : بل تَعَاطِيهِ جرأتُهُ ، كما تقول : تَعَاطَى
أمرا لا ينبغي له
.. والتَّعَاطِي أيضا في القبل