الصفحه ١١٠ : إذا عبق به ريح الدخنة ، وعَثَّنْتُ
البيت والثوب بريح
الدخنة والطيب تَعْثِينا ، أي : دخنته.
وعُثْنُون
الصفحه ٢٦٣ : تستقله وتستحقره. تقول : عَبَأَ
يَعْبَأ عَبْأ وعَبَاءً ، وعَبَأْتُ
الطيب أَعْبَؤُه عَبْأً وأُعَبِّئُهُ
الصفحه ٢٥ : المَطْعَم ، كما تقول : حسن الملبس ، أي : طَعَامُهُ طيب ، ولباسه جميل.
وفلان حسن الطِّعْمَة كسرت كالجلسة
الصفحه ٢٩ : : حاضر. ومنه سميت العَتِيدة التي يكون فيها الطيب ، والأدهان. قال النابغة (١) :
عَتَاد امرىء لا
الصفحه ٨٠ : يتخذ من العسل كأنه الخمر صلابة. وأما البَتِع فالشديد المفاصل والمواصل من الجسد. قال سلامة بن جندل (٢١
الصفحه ١٠٢ :
عَذْبٌ طيب ، وأَعْذَبْتُهُ إِعْذَاباً ، واسْتَعْذَبْتُهُ
، أي : أسقيته
وشربته عَذْباً.
وعَذَبَ الحمار
الصفحه ١٢٨ : الذين دخلوا فيهم فَاسْتَعْرَبوا وتَعَرَّبُوا.
والمرأة العَرُوب : الضحاكة الطيبة النفس ، وهن العُرُب
الصفحه ٥٢ : : خلاف شيء وضد قبل ، فإذا أفردوا قالوا : هو من بَعْدُ ومن قبلُ رفع ، لأنهما غايتان مقصود إليهما ، فإذا لم
الصفحه ٥٩ : .
وقوله (خَلَقَ السَّماواتِ بِغَيْرِ) عَمَدٍ (تَرَوْنَها)(٩). يقال : إن الله عجب الخلق من خلق السماوات في
الصفحه ٨٣ :
قال :
حتى تطير ساطعا
سختيتا
وقطعا من وبر
عَمِيتاً
وقيل : العَمْت
الصفحه ٢٥٨ : .
والعافِيَة من الدواب والطير (١) : طلاب الرزق ، اسم لهم جامع.
وجاء في الحديث :
من غرس شجرة فما أكلت
الصفحه ٢٥٤ :
ورجل مِعْوَان : حسن المَعُونة. والمَعُونة على مفعلة في القياس عند من جعله من العَوْن. وعند أناس هي
الصفحه ٦٢ :
والمَعَدُّ مشددة الدال : اللحم الذي تحت الكتف ، أو أسفل منه قليلا ،
من أطيب لحم الجنب (١٨
الصفحه ٨٧ : استكثر
منه البعير وجع بطنه.
عًظِيَ البعير عَظًى فهو
عَظٍ (١). النون زائدة ، وأصل الكلام : العين والظا
الصفحه ٩٦ :
والعَذْراء : شيء من حديد يعذب به الإنسان لاستخراج مال أو لإقرار
بشيء.
والعَذِرَة : البدا