الصفحه ٧٧ :
قرية « طويريج »
الواقعة على بعد عشرة أميال شرقي مدينة كربلاء ، على شاطئ نهر الفرات ، والتي تعرف
الصفحه ٩٤ :
مركزهم الأصلي الى قرية « انجيدان » من قرى مدينة « أراك » بوسط ايران ، ما ترجمته
:
« من الآثار القيمة
الصفحه ٩٨ : المدن الأفغانية الرئيسية التي تسكنها الاسر الشيعية ، وبالأخص المدن والقرى
والدساكر التي تقع على الحدود
الصفحه ٨١ : ، وخاصة في القرون التي أعقبت القرن الثالث الهجري ، قيام الحكم
البويهي في العراق وإيران ، والحكم الفاطمي في
الصفحه ٦٨ : في القرون الأولى ، فلو أن المسيحيين سلكوا طريقة أتباع الحسين ، أو أن
أتباع الحسين لم تمنعهم من
الصفحه ٨٤ : على البيوت. كل ذلك
تقرباً الى الله ـ تعالى ـ عن روح الشهيد أبي عبد الله الحسين عليهالسلام. أما القرى
الصفحه ٥٩ : العصور
الأخيرة ، وكذا الأدوار التي مرت عليها في مختلف القرون والعصور والمراحل التي
اجتازتها من مد وجزر
الصفحه ٦١ : البعض من
مستحدثات القرون الوسطى والأخيرة ، مدعين أنها تولدت على عهد الملوك الصفويين ،
وإنما هي قديمة
الصفحه ٦٦ : العبارة :
« ومن جملة الأمور السياسية التي ألبسها
روساء فرقة الشيعة لباس المذهب منذ عدة قرون ، وصارت
الصفحه ٧١ :
الفصل الرابع والعشرون
النياحة
على الحسين عليهالسلام
في القرون الاخيرة
ألف ـ في العراق
الصفحه ٧٢ : ، وما يجري فيها من
مراسيم وعادات أدخلت على هذه المواكب والتعازي والمآتم خلال القرون الثلاثة
الأخيرة
الصفحه ٩٠ : جاورها
من القرى والقصبات.
وهكذا كان الاشاعرة المهاجرون من الكوفة
الى هذه الناحية في إيران من الأوائل
الصفحه ٩٦ : المناحات
بتفصيل في مختلف الأماكن والقرى هناك ، ويتلى المقتل ويشترك الرجال والنساء والشيوخ
والشباب وغيرهم
الصفحه ٩٧ : الايرانيين
والعثمانيين في القرون الماضية الى الهجرة من آذربيجان الايرانية الى الأناضول
التركية.
وفيما يلي
الصفحه ٩٩ : بن أبي طالب الى القرية المذكروة ـ كما يدعى ـ ومعتقدات الأفغانيين
عموماً في ذلك ، وتبركهم بهذا المزار