الصفحه ١٤ : » لمؤلفه أحمد الكسروي ، عند ذكر آل بويه ما نصه :
« فمن الواضح أن الشيعة قد رجوا من ذكر
مصاب الحسين
الصفحه ٢٩ : ، ثم سرد فاجعة يوم عاشوراء سنة «٦١ هـ» وما جرى على الحسين
الشهيد وآله وصحبه ، من فتك وقتل وسبي ، على يد
الصفحه ٣٠ : » لمؤلفه أحمد الكسروي ، عند ذكر آل بويه ما نصه :
« فمن الواضح أن الشيعة قد رجوا من ذكر
مصاب الحسين
الصفحه ٤٧ : كان المنتصر يظهر الميل
الى أهل هذا البيت ويخالف أباه في أفعاله ، فلم يجر منه على أحد منهم قتل أو حبس
الصفحه ٥٠ : عندك آل المصطفى
كم على تربك لما صرعوا
من دم سال ومن دمع جرى
أقول
الصفحه ٥٢ : الوزير هبة الله بن علي ».
أقول
: إن الخليفة الناصر لدين الله حكم من سنة
«٥٧٥ هـ» الى سنة «٦٢٢ هـ
الصفحه ٥٤ : يلقنونه باستمرار بلزوم إيذاء الشيعة في بغداد والإضرار بهم ، حتى أدى
الأمر الى أن يخرج من حالته الطبيعية
الصفحه ٦٠ :
جرد نفسه لخدمة النياحة على الحسين عليهالسلام
وآله ، وأحياناً النوح على مصائب سائر الأئمة عليهمالسلام
الصفحه ٦٣ : ، ويمجدون مواقف آله وأصحابه وما قدموه في ذلك الموقف ، من جسيم التضحية ،
وعظيم البسالة التي أدهشت الأجيال
الصفحه ٦٤ : إن لم يكن الشهر كله من كل عام. وفي
الأقطار الاسلامية كالعراق ، وإيران ، والهند ، والباكستان الى ما
الصفحه ٦٥ : أنحاء العالم وتقسيمهم الى فرقتين : شيعية وسنية ، وما
اتصف به الشيعة من التقية ، قال فيه :
« ويقيم
الصفحه ٦٩ : تحليلاً بارعاً موقف الامام علي من
معاوية ، وخرج منه الى مقتل الحسين في كربلاء ، وهو يقول :
« إن الفظاعة
الصفحه ٧٢ : الكاظميين صبيحة العاشر من محرم في كل عام ، وكان يحضرها
عشرات الآلاف من المستمعين الى جانب الهيئات الرسمية
الصفحه ٧٣ :
الى جانب الأقطار
الاسلامية المذكورة ».
وجاء في هامش الصفحة نفسها قوله :
« وتقام مجالس العزا
الصفحه ٩٠ :
وتفاصيلها وملابساتها ، مرددين فيها ما جرى على الامام الحسين عليهالسلام وآله في مذبحة عاشوراء.
ولقد استمر