الصفحه ٣٤١ : ............................................................. ١٠٥
الفصل الأول
النقطة الأولى : طرق اثبات وثاقة الراوي.................................... ١٠٩
الصفحه ٩ : الأول إلّا بالتوسع قليلا. واطلقت على كلا القسمين عنوان «دروس تمهيدية في
القواعد الرجالية» بغية ان يتصدى
الصفحه ١٩ :
منهجة
أبحاثنا
وسنقوم بمنهجة
ابحاثنا الرجالية ضمن الفصول التالية :
* الفصل الأول :
البحث عما
الصفحه ٢١ :
النقطة الأولى
طرق اثبات وثاقة الراوي
هناك عدة طرق
لاثبات وثاقة الراوي نذكر من بينها
الصفحه ٢٣ : المجالات وقد تكون في مجال خاص معين.
والأولى هي ما
يعبر عنها بالسفارة ، ولا اشكال في دلالتها على الوثاقة
الصفحه ٢٨ :
يتأمل فيه.
أما
الأوّل : فمن ناحية أحمد
بن محمد بن الحسن بن الوليد فانه لم يرد في حقه توثيق خاص.
أجل
الصفحه ٣٦ : : «وكان في أول امره ثبتا ثم خلط ورأيت جلّ اصحابنا يغمزونه ويضعفونه
... ورأيت هذا الشيخ وسمعت منه كثيرا ثم
الصفحه ٤٤ : المرتبط بالثلاثة؟
س ١٦ : اذكر
المدارك لحجية قول الرجالي.
س ١٧ : ماذا يرد
على المدرك الأول لحجية قول
الصفحه ٤٧ : الثلاثة ، بان كان رواته
مجهولين أو قد ضعفوا.
وقد شجب
الاخباريون هذا التقسيم الرباعي وانكروا على أول من
الصفحه ٥٣ : الحال في زرارة مثلا ـ وبين غيره. فعلى التقدير
الأول تكون الرواية المضمرة حجة باعتبار ان المقام السامي
الصفحه ٥٥ :
الصادق عليهالسلام وبين ما إذا عبّر : روي عن الصادق عليهالسلام. والأول حجة دون الثاني ، باعتبار
الصفحه ٥٦ : الشيخ الطوسي كان ضعيفا من جهة فيكفينا صحة طريق
الكليني.
ولتحقيق حال
الطريقين نقول :
اما الطريق الأول
الصفحه ٦١ :
س ٢٥ : هناك أقوال
ثلاثة في حجية المراسيل. اذكرها.
س ٢٦ : كيف نوجّه
القول الأول في حجية المراسيل
الصفحه ٦٦ :
ولعل اقواها هو
الوجه الأول الذي يرجع محصله إلى ان اصحاب الأئمة عليهمالسلام قد بذلوا جهودا واسعة
الصفحه ٧٤ : » فالأول حجة دون الثاني.
وقد تقدم توجيه
التفصيل المذكور عند البحث عن الخبر المرسل.
وستوافينا مناقشته
في