الصفحه ١٤١ : هذا يتضح
ان قوله : «وعن ابي علي الأشعري عن محمد بن عبد الجبار» عطف على «وعن علي بن
إبراهيم عن أبيه
الصفحه ١٤٥ : الله عليهالسلام ...».
ان هذا الحديث قد
نقله الحرّ من الفقيه بقرينة قوله محمد بن علي بن الحسين الذي
الصفحه ١٧١ : متعلقا بعنوان كلي.
مثال
الأول : قول النجاشي في
حق حماد مثلا : ثقة في حديثه.
مثال
الثاني : ما يدعى في
الصفحه ١٧٨ : ...». ان ذكر «ثقاتنا» بعد قوله : «عن الذين فرض الله
طاعتهم» يدل على ان الرواة ثقات إلى ان يصلوا إلى الأئمة
الصفحه ١٨٩ : جميع افراد السند المشتمل على بعض بنى فضال؟
س ١٧ : كيف يناقش
القول المتقدم؟
س ١٨ : قيل بوثاقة
جميع
الصفحه ١٩٤ : قلنا ـ على خصوص الرأي الأخير دونه على بقية الآراء ، إذ بناء عليها لا يكون
قول الرجالي حجة من باب
الصفحه ١٩٥ : فبامكاننا تقديم جوابين :
١ ـ نسلم بكون
الوجه في حجية قول الرجالي دخوله تحت كبرى حجية خبر الثقة. ولا يضر
الصفحه ١٩٧ : الشيخ الطوسي بقرينة قوله محمد بن الحسن وهو
الشيخ الطوسي.
والرواية صحيحة
السند لوثاقة جميع افراد السند
الصفحه ٢٠٨ : بن اسحاق عن ابي
الحسن عليهالسلام قال : سألته وقلت : من اعامل وعمن آخذ وقول من اقبل؟ فقال
: العمري
الصفحه ٢٣٠ : أبي عبد الله عليهالسلام في قول الله عزوجل :
«وانه لذكر لك
ولقومك وسوف تسألون» رسول الله
الصفحه ٢٣٢ : .
وإذا قيل ان قوله عليهالسلام «حدثوا بها فانها
حق» يدل على حقانية جميع الأحاديث الموجودة في كتب الأصحاب
الصفحه ٢٣٣ : مرسلة ويلزم القول بانسداد باب العلم
والعلمي.
ويرد ذلك : ـ
١ ـ ان لازم هذه
الدعوى لغوية تسجيل الشيخ
الصفحه ٢٤٦ : عن عدة من اصحابنا فقد أكثر في بداية السند من قوله عدة من
اصحابنا عن أحمد بن محمد بن عيسى أو عدة من
الصفحه ٢٦٤ : كتابه موجبة لاعتبارها
في حقنا؟
٢ ـ ذكر الصدوق في
مقدمة كتابه عبارة اخرى غير العبارة المتقدمة وهي قوله
الصفحه ٢٧٣ : صحيح.
وتلك القرينة قوله
اني اذكر الطرق إلى اصحاب الكتب لتخرج الأحاديث التي انقلها من الارسال إلى