الصفحه ٣٢٧ : .
وفرق هذا الكتاب
عن كتابه السابق المسمى بالرجال ان الكتاب السابق متكفل لذكر اصحاب النبي
الصفحه ٣٢٩ : .
وقد الّف هذا
الشيخ كتابه لجمع اصحاب الكتب فقط ، فهو لا يذكر إلّا من له كتاب ثم يذكر طريقه
إليه. وهو في
الصفحه ٨٤ : بذكر أصحاب النبي صلىاللهعليهوآله واصحاب كل امام من ائمة أهل البيت عليهمالسلام ؛ فهو يذكر أولا اسما
الصفحه ٣١٧ : عن طريقة البعض الآخر ، فبعض الّف كتابا لاحصاء اصحاب النبي صلىاللهعليهوآله الذين اشتركوا مع الإمام
الصفحه ٣٢١ : الشيخ الطوسي.
وقد قام الشيخ في
هذا الكتاب بذكر اسماء اصحاب النبي صلىاللهعليهوآله اولا ثم اصحاب أمير
الصفحه ٢٥٩ : أولادا صالحين برحمته بتقوى الله وإقام الصلاة وايتاء
الزكاة ... وعليك بانتظار الفرج فان النبي
الصفحه ٢٦٥ : النبي صلىاللهعليهوآله.
ان قلت : إذا لم
يكن من ابتدأ به الصدوق السند له كتاب فكيف قال جميع ما
الصفحه ٢٧٠ : . ولكنه بعد ذلك أخذ بالاقتصار على سرد
الأحاديث. وقد نبه على ذلك نفسه في أول المشيخة. وعلل ذلك بخوف استلزام
الصفحه ٣٠٥ : ، فاذا كان
موجودا نبّه على ذلك بقوله : وروى مثله الصدوق أو الشيخ أو الكليني.
الصفحه ٣١٨ :
المؤمنين عليهالسلام من صحابة النبي صلىاللهعليهوآله فى حروبه.
وقام بعد ذلك
النجاشي والكشي
الصفحه ٣٨ :
ورفض السيد الخوئي
الرأي المذكور ـ بالرغم من كونه هو المشهور ـ بحجة ان عدم رواية هؤلاء إلّا عن ثقة
الصفحه ٢٣٤ :
٥ ـ ان الشيخ ذكر
في ترجمة ابن مهزيار طرقه إلى كتبه ثم قال إلّا كتاب المثالب فان العباس روى نصفه
عن
الصفحه ٢٦٣ : . وانّ وجدت فيه ما ينجسه فلا تتوضأ منه ولا تشرب إلّا في حال
الاضطرار فتشرب منه ولا تتوضأ منه وتيمم
الصفحه ٧ : الروضة. أجل واجهت شيئا منه في المكاسب إلّا أن حدود المكاسب ضيقة ويقتصر على
البيع والخيارات فأين الصلاة
الصفحه ١١٢ :
والإخبار عن
الوثاقة وان كان إخبارا عن موضوع من الموضوعات (١) وليس اخبارا عن حكم شرعي إلّا ان دليل