الصفحه ٣٠٥ : المجلسي.
جمع الشيخ الحر
كتابه الوسائل من مصادر متعددة أهمها الكتب الأربعة. وقد ذكر قدسسره مصادر كتابه
الصفحه ٣٠٦ : )
مصدرا على ما تقدم.
فعند كتابته لحديث
يرتبط بباب من أبواب الطهارة يراجع الكتب الأربعة وكتاب علي بن جعفر
الصفحه ٦ : للسطوح احاديث أهل البيت عليهمالسلام لا في الصوم ولا في الصلاة ولا في الطهارة فضلا عن الديات
والحدود
الصفحه ٣٣٤ :
كتب رجالية أخرى
ان الكتب الرجالية
الأربعة المتقدم ذكرها ـ رجال الكشي والنجاشي والطوسي والفهرست
الصفحه ٢٢٣ :
قبل التحدث عن كل
كتاب من كتب الحديث نشير إلى دعوى مهمة نسبت إلى الأخباريين واختارها بشكل جزئي
الصفحه ٢٧٣ : صرح في أول المشيخة بان الأحاديث ينقلها
من نفس كتب واصول الأصحاب. ثم اضاف إلى ذلك مقدمة ثانية وهي ان
الصفحه ٦٦ : واخراجها ضمن
كتب جديدة باسم الكافي ومن لا يحضره الفقيه والتهذيب والاستبصار.
وهذا الاهتمام
الأكيد يوّلد
الصفحه ٧٧ :
تمرينات
س ١ : للاخباريين
رأي في اخبار الكتب الاربعة. اذكر ذلك الرأي؟.
س ٢ : يستدل على
صحة جميع
الصفحه ٢٣٢ : وأبي عبد الله عليهماالسلام وكانت التقية شديدة فكتموا كتبهم ولم ترو عنهم فلما ماتوا
صارت الكتب الينا
الصفحه ٦٥ :
موجود في كتبنا الأربعة ، أي الكافي والفقيه والتهذيب والاستبصار.
ان كل ما هو مودع
في تلك الكتب صحيح ولا
الصفحه ٩٨ : منسوب إلى المحقق الحلي.
٣ ـ ان الرواية
إذا كانت موجودة في الكتب الأربعة (١) أخذ بها بلا تأمل في سندها
الصفحه ١١٣ : رابعة النهار. ونفس الشي يمكن ان
نقوله في توثيق النجاشي لزرارة فان الكتب الرجالية المعدّة للتوثيق
الصفحه ٢٢٦ :
كتبهم متواترة
ومعلومة النسبة إلى اصحابها كمعلومية نسبة الكتب الأربعة اليوم إلى اصحابها.
وفرّعوا
الصفحه ٢٩٣ :
والتوجيه الفني
لفكرة التعويض هذه هي ان الشيخ الطوسي يقول بعد ذكره لاسم صاحب الترجمة واستعراض
كتبه
الصفحه ٦٩ : الّف كتابه ليكون مرجعا للشيعة على ما صرّح في المقدمة.
وعرض الكتب على
احد السفراء كان امرا متعارفا