الصفحه ٢٢٤ : الأحاديث المودعة في تلك الكتب.
وهذا الاهتمام له
شواهد متعددة ، فالشلمغاني حينما ألّف كتاب التكليف قال
الصفحه ٢٢٥ : ذكره
في الوجه الثاني عشر من ان التقسيم الرباعي للحديث مأخوذ من كتب العامة ، وقد
امرنا باجتناب طريقتهم
الصفحه ٢٢٩ : (١) ، وهذا لا معنى له على تقدير تواتر الكتب المنقول عنها.
__________________
(١) لملاحظة ذلك راجع
ما
الصفحه ٢٣٦ : الكتب الأربعة. اذكرها مع
المناقشة.
س ١٥ : قد يخطر
للذهن شبهة تقول بعدم حجية ما اودعه الشيخ الصدوق
الصفحه ٢٣٨ : سياق الروضة وسائر كتب
الكافي.
__________________
(١) وهو الدكتور حسين
علي محفوظ في كلمة له مذكورة
الصفحه ٢٣٩ : جزئين كل جزء يتضمن أربعة كتب. فالجزء الأول يتضمن كتاب العقل والجهل ويبحث
عما يرتبط بالعقل والجهل ، وكتاب
الصفحه ٢٤٠ : حديث في بابه
المناسب. وبذلوا في هذا المجال جهودا لا تثمن. وبرزت نتيجة لتلك الجهود الكتب
الأربعة
الصفحه ٢٤٤ : قال : وقد يسّر الله تأليف ما سألت.
والظاهر ان
المقدمة المذكورة قد كتبها الكليني بعد اتمام تأليفه
الصفحه ٢٤٥ : كما تقدمت
الاشارة إلى بعض ذلك عند البحث عن صحة جميع ما في الكتب الأربعة.
عدة من اصحابنا
٣ ـ ان
الصفحه ٢٦١ : فلاح السائل وغيره من كتبه ...» (١).
وقد توفي الشيخ
الجليل المذكور سنة ٣٨١ ه. ودفن بالري بالقرب من
الصفحه ٢٧٢ : من الاصول المعتمد عليها». ومع أخذ الأخبار من الكتب
المعتمد عليها لا حاجة إلى وجود طريق صحيح بين الشيخ
الصفحه ٢٨٤ : إلى فهرست الشيخ الطوسي وجدناه يذكر طريقا له
إلى عبد الله بن جعفر بالشكل التالي : اخبرنا بجميع كتبه
الصفحه ٢٨٧ : رجعنا إلى
الفهرست وجدنا الشيخ يقول ما نصه : «اخبرنا بجميع كتبه قراءة عليه اكثرها والباقي
اجازة أحمد بن
الصفحه ٢٩٠ :
العقيقة عن ابن الزبير (٣) عن علي بن الحسن. واخبرنا بساير كتب ابن فضال بهذه الطريق.
واخبرنا محمد بن جعفر في
الصفحه ٢٩٦ : حينما قال «اخبرنا بجميع رواياته
وكتبه فلان ...» فهو يقصد ان محمد بن احمد بن يحيى متى ما ابتدأت به السند