الصفحه ١٢٠ : على الشخص
فما لو غاص في الكتب والمكتبات وتوصل إلى ما لم نتوصل إليه ، اما إذا نظر إلى
مقدار محدود من
الصفحه ١٥٥ : للكليني اكثار الرواية عن شخص يعتقد بضعفه
خصوصا وهو يودع تلك الروايات في كتابه الذي كتبه لتعمل به الأجيال
الصفحه ١٦٣ : التاسعة بعض
القرائن الدالة على صحة الكتب المأخوذ منها الروايات وتواترها وانهاها إلى اثنتين
وعشرين قرينة
الصفحه ١٨٢ : روح عن كتب ابن أبي العزاقر بعد ما ذم
وخرجت فيه اللعنة فقيل له فكيف نعمل بكتبه وبيوتنا منها ملاء؟ فقال
الصفحه ٢٠٤ : الرباعي
وانكروا على أول من نسب إليه ابتكار ذلك وهو العلّامة الحلي (١).
وحجة الاخباريين
في ذلك ان الكتب
الصفحه ٢٢٧ : بن يعقوب ولا
رويته إلّا من طريقه».
وهذا التعبير لا
يصح الابناء على عدم قطعية جميع ما في الكتب
الصفحه ٢٣٠ : .
ان الحاجة إلى
السماع والتعليل بقوله : «لا آمن الحدثان» لا وجه له بعد تواتر تلك الكتب.
٦ ـ ان في
الصفحه ٢٤١ :
الكتب المذكورة في
الباب المناسب لذلك الحكم.
وطريقة أصحاب هذه
الكتب مختلفة ، فالكليني حينما ينقل
الصفحه ٢٤٣ :
وعرض الكتب على
أحد السفراء كان امرا متعارفا.
وينبغي الالتفات
إلى عدم كون المقصود من وراء هذا
الصفحه ٢٦٤ : : «وجميع ما فيه مستخرج من
كتب مشهورة عليها المعول وإليها المرجع مثل كتاب حريز بن عبد الله السجستاني وكتاب
الصفحه ٢٦٥ : القاسم وغيرهم والحال عدم وجود كتب لهم بقرينة عدم ذكر
النجاشي والشيخ لهما في فهرستهما الموضوع لاستعراض
الصفحه ٢٦٦ :
فيه مستخرج من كتب
مشهورة؟
قلت : لا غضاضة في
التعبير المذكور ، فبالامكان ان نفترض ان ابان بن تغلب
الصفحه ٢٦٧ :
مثلا يصدق عليه
انه من الكتب المشهورة لدى الشيعة والمعول عليها بيد ان ذلك لا يعني صحة جميع
احاديثه
الصفحه ٢٩٥ : الشيخ ـ اخبرنا بجميع كتبه ورواياته فلان عن ...
وفلان عن ... ـ ان كل ما رواه باحد الطرق فقد رواه ببقية
الصفحه ٣٢٩ : .
وقد الّف هذا
الشيخ كتابه لجمع اصحاب الكتب فقط ، فهو لا يذكر إلّا من له كتاب ثم يذكر طريقه
إليه. وهو في