الصفحه ٩١ :
نظرات في بعض كتب الحديث.............................................. ٦٣
نظرات في كتاب الكافي
الصفحه ٣٤٥ : ................................................................. ٢٣٥
نظرات في كتاب الكافي.................................................. ٢٣٧
نقاط أربع
الصفحه ٣٤٦ : ................................................................. ٣٠٣
نظرات في وسائل الشيعة.................................................. ٣٠٥
ملاحظات على وسائل
الصفحه ٢٧٣ :
الأحاديث التي
سجلها في كتابه. وإذا لم تكن تلك الأحاديث صحيحة في نظر الشيخ نفسه فكيف يتوقع ان
تكون
الصفحه ١٨٤ : أبي نصر
البزنطي ـ إذا روى عن شخص كان ذلك دليل وثاقته.
واستند في ذلك إلى
عبارة الشيخ الطوسي في كتابه
الصفحه ٧٣ :
نظرات في كتاب من لا يحضره الفقيه
كتاب من لا يحضره
الفقيه هو للشيخ الجليل محمد بن علي بن الحسين
الصفحه ٩ : .
وعزمت بعد ذلك على
تقسيم ما كتبته إلى قسمين : قسم يرجع له الطالب بداية أمره والقسم الثاني لا يختلف
عن
الصفحه ١٥٦ : كان مجهول الحال في نظر الكليني ، وبذلك لا تثبت وثاقته.
كان الجواب : ان
مجهول الحال ما دام بحكم
الصفحه ١٥٧ : ذلك نقضا علينا.
أجل يصح النقض بما
إذا كان الشخص ضعيفا في نظر الجميع وبالرغم من ذلك أكثر الأجلا
الصفحه ١٧٤ : وسائله ، وهو له طريق
صحيح إلى الشيخ الطوسي وبالتالي إلى القمي نفسه ، فيثبت بذلك ان القمي قد ذكر
الجملة
الصفحه ٢٢٤ : سجلها في آخر كتابه.
ولعل أقوى تلك
الوجوه هو الوجه الأول الذي يرجع محصله إلى ان اصحاب الأئمة
الصفحه ٣٣٠ : المقدمة بالاشارة إلى وثاقة الشخص وضعفه ولكنه في اثناء
الكتاب أخذ يذكر ذلك ولم يهمله إلّا نادرا.
ويعدّ
الصفحه ٢٨ :
ان هذه العبارة
تدل على وجود طريقين إلى الحسين بن سعيد كلاهما ينتهي إلى محمد بن الحسن بن الوليد
الصفحه ٧٥ :
نظرات في التهذيبين
التهذيب والاستبصار
كتابان للشيخ الطوسي قدسسره.
اما تهذيب الأحكام
فهو كتاب
الصفحه ١٥٨ :
الاحراز المسبق
لوثاقة محمد بن اسماعيل وان كان موجودا إلّا انه مجرد احتمال نظري لا يعتنى به ،
فان