الصفحه ٢٩٤ : . ولكننا لم نسمعها مه طيلة فترة تلمذنا عنده ، وذلك يدل على عدوله عنها.
(٢) راجع كتاب بحوث
في شرح العروة
الصفحه ٢٧٠ :
نظرات في التهذيبين
التهذيب
والاستبصار هما كتابان للشيخ الطوسي قدسسره.
اما كتاب تهذيب
الأحكام
الصفحه ١٢٣ :
الأعظم في رسالة
العدالة الملحقة بآخر المكاسب وفي ص ٣٢٦ ذكر ان أحد معاني العدالة كونها بمعنى
الصفحه ٢٦٣ :
نصه : «وقال عليهالسلام الماء يطهّر ولا يطهّر. فمتى وجدت ماء ولم تعلم فيه نجاسة
فتوضأ منه واشرب
الصفحه ٧٣ :
نظرات في كتاب من لا يحضره الفقيه
كتاب من لا يحضره
الفقيه هو للشيخ الجليل محمد بن علي بن الحسين
الصفحه ٣٢٣ :
ثانيا
: إذا راجعنا
الأسماء التي تكرر ذكرها في البابين نجد ان بعضها لا يتم فيها التوجيه المذكور
الصفحه ١٢٢ :
واما رجال ابن
عقدة فقد كان موجودا لدى الشيخ والنجاشي واستفادا منه كل ما فيه ولم يبقيا
للعلّامة
الصفحه ١٧٦ : بجميع ما روي عنهم في هذا المعنى ولا في غيره لكن ما وقع لنا من جهة الثقات
من اصحابنا رحمهمالله برحمته
الصفحه ٢٥٣ : اسماعيل
عن الفضل بن شاذان ـ بناء على كفاية ذلك في اثبات الوثاقة أو يقال بان اكثار
الكليني الرواية عنه يكفي
الصفحه ٢٧٤ :
الطرق ، كما ولا
حاجة إلى تسجيلها في مؤلف بل يكفي الاحتفاظ بها في القلب أو ورقة خاصة.
التعويض عن
الصفحه ٣٢٢ :
الموارد ذكر اسم
شخص واحد مرتين ، مرة في باب من روى عن الإمام الصادق عليهالسلام مثلا واخرى في باب
الصفحه ١٦٣ : واهمالهم.
وقد اشار الشيخ
النوري في مستدركه ج ٣ ص ٣٧٣ في أول الفائدة الثالثة إلى هذه الطريقة ونسبها إلى
الصفحه ٢٢ : ـ المعاصر للشيخ الطوسي وزميله في
بعض الدروس ـ كتابه المعروف بفهرست مصنفي الشيعة. وقد جمع فيه من له كتاب مع
الصفحه ٨٥ :
مثلا ذكره مرة في
أصحاب الصادق عليهالسلام واخرى في باب من لم يرو عنهم. وتكرر ذلك منه في رواة
آخرين
الصفحه ١١٣ : ذلك اخبار عن حدس؟ كلا انه اخبار عن حسن ، فان وثاقة امثال
هؤلاء الأعلام واضحة في زماننا كوضوح الشمس في