الصفحه ٢١٣ :
معهودا إلّا
الإمام عليهالسلام فانه المعهود في الأوساط الشيعية بتوجيه الأسئلة اليه.
وبذلك يثبت
الصفحه ٢١٤ :
فقال كذا من دون
اشارة إلى كون المسؤول في صدر الأسئلة هو الإمام عليهالسلام.
ان منشأ الاضمار
هذا
الصفحه ٢٢٤ : سجلها في آخر كتابه.
ولعل أقوى تلك
الوجوه هو الوجه الأول الذي يرجع محصله إلى ان اصحاب الأئمة
الصفحه ٢٢٦ : مشايخ الاجازة الذين لم تثبت وثاقتهم في الطريق ـ كأحمد بن محمد
بن الحسن بن الوليد وأحمد ابن محمد بن يحيى
الصفحه ٢٤٢ :
سهلا من مشايخ
الكليني.
وقد يروي بعض
الأحيان عن سهل مباشرة ومن دون تعليق على السند السابق كما في
الصفحه ٢٤٣ : أصل له في مؤلفات
اصحابنا بل صرح بعدمه المحدث الاسترابادي وانما المقصود دعوى الاطمئنان بعرض
الكتاب على
الصفحه ٢٤٧ :
إبراهيم و ... والمراد بقولي عدة من اصحابنا عن سهل بن زياد هو علي بن محمد بن
علّان و ...
وذكر النجاشي في
الصفحه ٢٤٨ :
العطار عن أحمد بن
محمد عن ...
ان هذه الفقرة
ظاهرة في ان الكليني متى ما استعمل كلمة العدة فاحدهم
الصفحه ٢٦١ :
ومن لا يحضره
الفقيه والتهذيب والاستبصار».
ويقول الشيخ آقا
بزرك الطهراني في الذريعة : «فالاسف على
الصفحه ٢٦٤ : رواته وعدم وثاقتهم.
وإذا كان هذا هو
مقصود الصدوق من الخبر الصحيح فلا يكون ذكره للخبر في كتابه مستلزما
الصفحه ٢٦٥ : كل من ابتدأ الصدوق السند باسمه فقد اخذ الحديث من كتابه ،
وهذا غير ثابت ، فانه لم يصرح في مقدمة كتابه
الصفحه ٢٨٥ : يروي بطريق صحيح جميع روايات الحميري والمفروض انّا عرفنا في
الأمر الأول ان الحميري يروي روايات عبيد
الصفحه ٣٠٣ : لصاحب الحدائق في حق التهذيب؟
س ٣ : ما هو السبب
الذي دعا الشيخ الطوسي لتأليف كتاب الاستبصار؟
س ٤ : ما
الصفحه ٣١٠ : معتمدة لدى
الأصحاب. ولعله من هذه الجهة لم يعتمدها الحر كمصادر في كتابه فان من البعيد عدم
عثوره عليها أو
الصفحه ٣١٩ :
نظرات في رجال الكشي
رجال الكشي هو
للشيخ الجليل محمد بن عمر بن عبد العزيز الكشّي (١) المكنى بابي