الصفحه ١٢٠ : بتعارض الجرح والتعديل يدل على اعماله الاجتهاد والحدس.
ويقول في ترجمة
اسماعيل بن مهران : «والأقوى عندي
الصفحه ١٥٧ : ذلك نقضا علينا.
أجل يصح النقض بما
إذا كان الشخص ضعيفا في نظر الجميع وبالرغم من ذلك أكثر الأجلا
الصفحه ١٧٥ :
القمي ، ونحتمل
عدم كونه للقمي رأسا أو لا أقل بعضه للقمي والبعض الآخر قد دسّ فيه.
ومما يؤكد ما
الصفحه ١٨٢ : ينقلها عن عبد الله الكوفي خادم الشيخ النوبختي رضوان الله تعالى
عليه يقول فيها : سئل الشيخ يعني الحسين بن
الصفحه ٢٠٧ :
هو غير عادل.
كان الجواب : ان
المقصود من الفاسق في الآية الكريمة غير المتحرز عن الكذب لقرينتين
الصفحه ٢٢٥ :
والشيخ الأعظم في
الرسائل في مبحث حجية الخبر نقل قسما وافرا من تلك الشواهد فراجع.
ان الوجه المهم
الصفحه ٢٢٧ :
إلى وجود قوم
ضعفاء في سنديهما.
وفي الجزء الثالث
حديث ٩٣٣ ، ٩٣٥ يقول ما نصه : «أول ما في هذه
الصفحه ٢٣٢ : فقال : حدثوا بها فانها حق (١).
والتأمل في دلالة
الروايات المذكورة واضح ، فانها وان دلت على حجية نقل
الصفحه ٢٤٩ : ء
روايات الكليني عن كل واحد لوجدنا انه يروي عن علي بن إبراهيم في ٤٩٥٧ موضعا وعن
محمد بن يحيى في ٣١١٤ وعن
الصفحه ٢٥٢ :
روى عنه في ٦٦٣
موردا. وهو من الثقات.
٦
محمد بن اسماعيل
روى عنه في ٥١٣
موردا. وهو
الصفحه ٢٥٥ :
العلوي
ورد في الاصول ج
١ ص ٥٢٥. وهو مجهول. ويحتمل اتحاده مع السابق.
١٦
الحسن بن
الصفحه ٢٦٠ :
وقد ذكر الشيخ
الصدوق في مقدمة كتابه سبب تأليفه الكتاب المذكور ، وهو انه لما ساقه القضاء إلى
بلاد
الصفحه ٢٦٧ : كبيرا منها يبلغ ٢٠٥٠ حديثا هو من
المراسيل.
ومن هنا تنشأ
الحاجة إلى التفكير في طريقة يمكن بها تصحيح
الصفحه ٢٧٣ :
الأحاديث التي
سجلها في كتابه. وإذا لم تكن تلك الأحاديث صحيحة في نظر الشيخ نفسه فكيف يتوقع ان
تكون
الصفحه ٣١٧ : عليهمالسلام في كراريس بلغت (٤٠٠) كراسا سميت بعد ذلك بالاصول
الاربعمائة وقام بعد ذلك المحمدون الثلاثة رضوان