الصفحه ٩٩ :
النائيني قدسسرهما انه كان يقول في مجلس درسه «المناقشة في اسناد روايات
الكافي حرفة العاجز
الصفحه ١٠٠ : علم
الرجال
هناك اختلاف بين
الاعلام في أن علم الرجال والرجوع إلى كلمات النجاشي والشيخ الطوسي لتمييز
الصفحه ١٠١ :
المورث للاطمئنان بالصدق فتكون الحاجة إلى علم الرجال ثابتة وبشكل ماس.
ودعوى : ان ذلك محرم
وفيه كشف
الصفحه ١٠٤ :
س ١٣ : يمكن ربط
الحاجة إلى علم الرجال بالأقوال في مسألة حجية الخبر. أوضح ذلك.
س ١٤ : إذا أردنا
الصفحه ١١٦ : زماننا هذا قد أختلف انا وأنت في شخص
معين معاصر لنا فأحدنا يوثقه والآخر يفسقه وكل منا يرى وضوح ما يدعيه
الصفحه ١٣٣ : : «كان ثقة في
حديثه صدوقا» (١). وقد طلب من الإمام الكاظم عليهالسلام ان يدعو له بان يرزقه الله دارا وزوجة
الصفحه ١٣٥ : نهاية الخبر المذكور ما نصه : «ورواه أحمد بن ابي عبد الله البرقي في المحاسن
عن عبد الله بن الصلت بالاسناد
الصفحه ١٣٦ :
وإذا رجعنا إلى
فهرست الشيخ الطوسي في ترجمة البرقي وجدنا له طريقا معتبرا إليه.
وبذلك يثبت صحة
الصفحه ١٤٣ : عليهالسلام في جملة حديث ...».
ان هذا الحديث قد
نقله الحرّ من كافي الكليني لما تقدّم من القرينة.
وفي هذه
الصفحه ١٤٩ : يحيى فهو ثقة في الحديث على ما ذكر النجاشى.
وهو كثير الرواية
، وله كتاب نوادر الحكمة الذي يعرفه
الصفحه ١٦٨ : عن
المعصوم عليهالسلام لها شكلان. اذكرهما مع بيان ان أي شكل وقع الكلام في
دلالته على الوثاقة
الصفحه ١٧٩ :
في
أول أمره ثبتا ثم خلط ، ورأيت جلّ اصحابنا يغمزونه ويضعفونه ... رأيت هذا الشيخ
وسمعت منه كثيرا ثم
الصفحه ١٨١ :
نفر اخر دون الستة نفر الذين ذكرناهم في أصحاب أبي عبد الله عليهالسلام منهم : يونس بن عبد الرحمن وصفوان
الصفحه ١٨٣ :
صحيح (١). وبنو فضال ممن امرنا بالأخذ بكتبهم ورواياتهم».
وفيه : ان الرواية
المذكورة قابلة
الصفحه ١٩٤ : اخباره إلّا بعد ان يخبرنا
بسلسلة الرواة الذين يعتمد عليهم في النقل. ولا نكتفي منه لو قال في الجواب ان