الصفحه ٣٣٣ :
وقد ذكر الشيخ
الطوسي في مقدمة الفهرست ان لأحمد كتابين أحدهما في ذكر المصنفات والآخر في ذكر
الاصول
الصفحه ٣٤٠ :
س ١٤ : ما هو
الوجه الأول في تفسير جملة «اسند عنه»؟ وكيف يناقش؟
س ١٥ : ما هو
الوجه الثاني في ذلك
الصفحه ٨ : العامة؟
ان كل هذا لم اعرفه في مرحلة السطوح وبقيت استفيد من الاساتذة هذه النكتة وتلك
واسعى وراء البقية
الصفحه ٢٨ :
يتأمل فيه.
أما
الأوّل : فمن ناحية أحمد
بن محمد بن الحسن بن الوليد فانه لم يرد في حقه توثيق خاص.
أجل
الصفحه ٣١ :
وجه الحاجة إلى كل واحد منها.
س ٢ : هل يجوز
التقليد في المطالب الرجالية؟ ولماذا؟
س ٣ : إذا قيل لا
الصفحه ٣٣ : .
ومثال التوثيق
العام توثيق القمي لجميع من ذكر اسمه في تفسيره كما سنوضح.
والتوثيقات العامة
لها أمثلة
الصفحه ٣٤ : كل من ورد فيه لا خصوص من يروي
عنه بالمباشرة.
وعلى ضوء ذلك حكم
بان كل من ورد في التفسير المذكور هو
الصفحه ٣٦ :
٣ ـ مشايخ النجاشي
اختار جمع من
الأعلام وثاقة جميع مشايخ النجاشي لما يظهر منه في ترجمة غير واحد
الصفحه ٣٧ : الرواية
اختار جمع من الأعلام منهم الشيخ الأنصاري ان الرواية متى ما ورد في سندها بعض بني
فضال فهي حجة ويعمل
الصفحه ٤٩ :
رواية فذلك يكشف
عن وجود خلل في بعض جهاتها وإلّا فلماذا اعرضوا عنها.
نعم يلزم ان لا
يكون اعراضهم
الصفحه ٧١ :
الذي رواته عدول
بل الخبر الذي يجب العمل به لاحتفافه بقرائن توجب العلم بحقانيته ولو في نظر
الكليني
الصفحه ٧٢ :
انه بناء على هذا
تنحل مشكلة العدة ويثبت اعتبارها لأن أحد افراد العدة مادام ثقة ـ كمحمد بن يحيى
في
الصفحه ٨٧ :
تمرينات
س ١ : من هو مؤلف
رجال الكشي؟
س ٢ : يعدّ الشيخ
الكشي معاصرا ل ...
س ٣ : قيل في حق
الصفحه ٨٨ :
س ١٤ : ما هو
السبب في تأليف النجاشي لكتابه؟
س ١٥ : هل يتعرض
فهرست الشيخ ورجال النجاشي للرواة من
الصفحه ٩١ :
نظرات في بعض كتب الحديث.............................................. ٦٣
نظرات في كتاب الكافي