الصفحه ٢٨٤ : مراجعة طريق النجاشي إلى عبيد ان احد الرواة الواقعين في طريق
النجاشي هو عبد الله بن جعفر (٢). وإذا رجعنا
الصفحه ١٣٤ : الصادق عليهالسلام ويقول له : تحسن ان تصلي يا حماد ، فقال : يا سيدي انا
احفظ كتاب حريز في الصلاة ، فقال
الصفحه ٣١٧ : الرجال هو عبيد الله بن أبي رافع الذي كان كاتبا لأمير المؤمنين عليهالسلام حيث قام بتأليف كتاب ذكر فيه
الصفحه ٢٤٣ : الداعي عادة
لعرض الكتاب على أحد السفراء هو انحراف مؤلفه كما في الشلمغاني وبني فضال ، فان
السؤال عن كتبهم
الصفحه ٣٢٨ : اصحابنا عن فلان عن فلان ... فسوف يحصل الجزم بان أحد أفراد الجماعة هو
أحد الثقات المتقدم ذكرهم الذين يروي
الصفحه ٢٣ :
٣ ـ الاجماع على
الوثاقة
هناك بعض الرواة
لم ينصّ النجاشي وغيره على وثاقته ولكنه من احد الأفراد
الصفحه ٥٣ : كان الشخص المضمر من أجلاء الأصحاب وكبارهم
بحيث لا يليق له النقل عن غير الإمام عليهالسلام ـ كما هو
الصفحه ٢١١ : هو الرواية أو امر آخر. فالحسن بن عقيل المعروف
بالعماني له كتاب فقهي استدلالي يسمى بالمستمسك بحبل آل
الصفحه ١٨٦ : مشايخ ابن أبي عمير هو من غير
الثقات ويحتمل ان هذا البعض هو من هؤلاء الضعاف.
٣ ـ ان يقول عن
غير واحد من
الصفحه ٢٨١ :
طريقة ثالثة
إذا كانت لدنيا
رواية واحدة وصلتنا بطريقين مختلفين. وكل منهما يشتمل على ضعف من ناحية
الصفحه ١٥٢ :
ويرد ذلك : ان
دعوى ابن طاووس إذا لم تكشف عن ثبوت الاتفاق واقعا فيمكن ان لا تكشف حتى عن شهادة
واحد
الصفحه ٣٠٧ : فقرة من فقرات حديث
واحد.
وهذا قد يكون له
اثره السلبي احيانا لأن الفقرات لو اجتمعت وضم بعضها إلى بعض
الصفحه ٢٧٦ :
طريقة الشيخ الأردبيلي
للشيخ محمد
الأردبيلي ـ الذي هو من احد تلامذة الشيخ المجلسي والمؤلف للكتاب
الصفحه ٢٤٩ : اولئك الستة التي روى عنها أكثر من ٠٠٠ /
١٠ موضعا ضعيف جدا ويتولد اطمئنان بكون واحد على الأقل هو من تلك
الصفحه ٦٥ : واحد من تلك الكتب.
وهذه الدعوى يأتي
ايضاحها ان شاء الله تعالى عند التعرض إلى تلك الكتب.
واخرى إلى