الصفحه ٢٧٠ : فقد الّفه شيخ الطائفة كشرح لكتاب استاذه الشيخ المفيد المسمى بالمقنعة.
وقد قام بعملية
الشرح
الصفحه ٢٩٤ : . ولكننا لم نسمعها مه طيلة فترة تلمذنا عنده ، وذلك يدل على عدوله عنها.
(٢) راجع كتاب بحوث
في شرح العروة
الصفحه ٣٠١ :
ب ـ ابن أبي جيد
عن ابن الوليد.
واما الطريقان من
ابن الوليد إلى أبن سعيد فهما : ـ
أ ـ ابن
الصفحه ٢٩٠ :
روايات ابن فضال
واحدا فان طريق الشيخ إلى ابن فضال وان كان بالشكل التالي : ابن عبدون عن علي بن
محمد
الصفحه ٢٨٨ :
ابن الزبير ، أي
انه طريق صحيح.
انه من خلال هذا
نفهم ان استاذ الشيخ الطوسي والنجاشي الذي ينقلان
الصفحه ٢٨٩ : كالمفيد والحسين بن عبيد الله وأحمد ابن عبدون وغيرهم ، فاذا علم روايته
للاصل أو الكتاب بتوسط أحدهم كان ذلك
الصفحه ٣٠٠ : الشيخ يروي أحاديث ابن سعيد بطريق يتوسطه محمد بن الحسن بن
الوليد.
كما وتشير إلى ان
للشيخ إلى ابن الوليد
الصفحه ١٣٨ :
واما ابن مسكان
فهو عبد الله بن مسكان. قال عنه النجاشي : «ثقة عين» وهو احد اصحاب الاجماع الستة
من
الصفحه ١٦٥ :
واورد السيد
الخوئي على هذا الطريق بان حكم ابن الوليد بصحة طريق لا يدل على وثاقة رواته ، إذ
لعله
الصفحه ٣٦ : وسمعت منه شيئا كثيرا ورأيت شيوخنا
يضعفونه فلم أرو عنه شيئا وتجنبته ...».
وفي ترجمة ابن
البهلول يقول
الصفحه ١٢١ : كتب رجالية لا نملكها نحن من قبيل رجال ابن الغضائري أو رجال
العقيقي أو رجال ابن عقدة فكيف لا تكون له
الصفحه ١٤٠ :
الثالث
: روى الحديث
المذكور أيضا الحسين بن سعيد صاحب كتاب الزهد عن علي بن النعمان عن ابن مسكان عن
الصفحه ٢٥٠ :
العدة عن أحمد بن
محمد بن عيسى والعدة عن البرقي والعدة عن سهل.
اما العدة عن ابن
عيسى فيمكن تحصيل
الصفحه ٣٣٢ :
رجال البرقي وابن الغضائري
هناك كتابان آخران
متقدمان من حيث التأليف على الكتب الأربعة المتقدمة
الصفحه ٣٣٣ : الكتابين وغيرهما من الكتب على
ما حكى بعضهم عنه.
هذا ولكن العلّامة
والسيد ابن طاووس ينقلان عن الكتاب