الصفحه ١٣٢ : مؤلفه جعفر بن محمد ابن قولويه في المقدمة بوثاقة
جميع من ورد اسمه فيه.
وهذا طريق جيد لمن
يعتقد بالمبنى
الصفحه ١٣٣ : واربعين سنة ، وهذه داري قد رزقتها وهذه زوجتي
وراء الستر تسمع كلامي وهذا ابني وهذا خادمي وقد رزقت كل ذلك
الصفحه ١٣٦ : بن
النعمان عن ابن مسكان عن سليمان بن خالد عن أبي جعفر عليهالسلام قال الا ...
وهذه الرواية
ينقلها
الصفحه ١٤٨ : العلوي وأبي
جعفر محمد ابن الحسين البزوفري جميعا عن أحمد بن ادريس عن محمد بن أحمد بن يحيى».
اما الشيخ
الصفحه ١٥٧ : الكليني إلى اطمئنانه وليس إلى احرازه وثاقة محمد ابن اسماعيل ضمننا إلى
ذلك مقدمة ثانية ، وهي ان اطمئنان كل
الصفحه ١٦١ : ابن محمد وامثاله ليس لهم كتب.
واما رجال الكشي
فلانه موضوع لذكر من توجد رواية في حقه ، وهؤلاء ليس في
الصفحه ١٦٦ :
ظاهر العدالة
والوثاقة» فلو كان المدار عند ابن نوح على أصالة العدالة لكان من المناسب ان يقول
لأنه
الصفحه ١٧٦ : الوسائل ج ٣ ص ٥٢٢ ان ابن قولويه يقصد توثيق خصوص من يروي
عنه بالمباشرة. وقد بلغوا بعد الاستقراء ٣١ شيخا
الصفحه ١٧٧ : يؤكد ما نقول
ان ابن قولويه ذكر رواة لا يعرفهم حتى هو ، ففي الحديث الثالث من الباب الأول يقول
: عمن ذكره
الصفحه ١٧٨ : عليهمالسلام الذين فرض الله طاعتهم. بينما مثل هذا التعبير لم يرد في
عبارة ابن قولويه.
٣ ـ مشايخ النجاشي
ذكر
الصفحه ١٨٧ : تقدم
والنتيجة مما تقدم
ان ابن أبي عمير إذا صرّح باسم شيخه حكم بوثاقته فيما إذا لم يكن له معارض
الصفحه ١٨٩ : مراسيل ابن أبي عمير بعد تشخيصك الحالة التي يمكن فيها ذلك.
الصفحه ١٩٧ : الطوسي لا يمكن الاعتماد عليها
لأن الحر قال بعد ذلك : ورواه الكليني عن علي ابن إبراهيم عن أبيه وعن محمد بن
الصفحه ٢٠٤ :
أحمد بن طاووس شيخ العلّامة الحلي. وقيل بل ان التقسيم كان ثابتا لدى القدماء قبل
العلّامة وابن طاووس.
الصفحه ٢١١ : .
وابن الجنيد ينقل
ان له كتابا كبيرا يسمى بتهذيب الشيعة لاحكام الشريعة واختصره بعد ذلك وسماه
بالأحمدي في