الصفحه ٢٦٩ :
تمرينات
س ١ : ما المقصود
من المشيخة؟ ولماذا احتاج الشيخ الصدوق إلى ذكر المشيخة في آخر كتابه
الصفحه ٢٨٥ : .
وباتضاح هذين
الأمرين يتضح ان بالامكان تحصيل طريق للصدوق إلى عبيد لانه من خلال الأمر الثاني
عرفنا ان الصدوق
الصفحه ٣٠٩ :
بل إذا كان ينقل
عن الشيخ الطوسي فلا يشير إلى مصدر النقل وانه التهذيب أو الاستبصار.
٧ ـ يحذف
الصفحه ١٢ : للطالب إذا ما وصل إلى
مرحلة الاستنباط وحاول الدخول في ذلك الميدان اجتياز العراقيل من هذه الناحية.
وعلى
الصفحه ٢٨ :
ان هذه العبارة
تدل على وجود طريقين إلى الحسين بن سعيد كلاهما ينتهي إلى محمد بن الحسن بن الوليد
الصفحه ١٠١ :
وحيث ان الصحيح
عندنا حسبما تقدم هو حجية خبر الثقة وعدم كفاية الانجبار إذا لم يبلغ إلى المستوى
الصفحه ١٢٣ : : «وهذا لا يقتضي مدحا ولا قدحا فنحن
في روايته من المتوقفين».
إلى غير ذلك من
الموارد التي يمكن العثور
الصفحه ١٤٨ :
الحسن الطوسي اشارة إلى عدوله عن النقل السابق الذي كان عن الصدوق.
ولا بدّ من مراجعة
مشيخة التهذيب ج ١٠
الصفحه ١٨٢ :
المعروفين بالوثاقة والعبادة أحاديث كثيرة.
ولكثرة احاديثهم
وفساد عقيدتهم وجّه بعض الشيعة سؤالا إلى الإمام
الصفحه ١٩٧ :
تطبيقات
نعود إلى
التطبيقات من جديد.
ذكر الحرّ العاملي
في الوسائل الباب ٣ من أبواب الماء المطلق
الصفحه ٢٠٤ : الكتب إلى ٢٢ قرينة كما يتضح ذلك لمن
راجع الفائدة التاسعة المذكورة في الجزء الأخير من الوسائل.
قال
الصفحه ٣٣٢ :
رجال البرقي وابن الغضائري
هناك كتابان آخران
متقدمان من حيث التأليف على الكتب الأربعة المتقدمة
الصفحه ١٥ : » (١).
واما أبو اسامة
فهو زيد الشحام. وقد عرفنا ذلك من خلال ممارساتنا الرجالية. ويمكن لمن ليست له
ممارسة كافية
الصفحه ٦٧ :
الشيخ الطوسي
والصدوق للمشيخة في آخر كتابهما وذكر طرقهما إلى الاصول التي نقلا منها الأحاديث
بينما
الصفحه ١٠٩ : لاثبات وثاقة الراوي (١) انهاها الوحيد البهبهاني إلى تسع وثلاثين طريقا ، نتعرض
إلى المهم منها وهو