الصفحه ١٧٦ : المعجم ج ١ ص ٥٠ حيث ذهب إلى ان كل من ورد في اسانيد
كامل الزيارة فهو ثقة إلّا إذا عورض بتضعيف من قبل آخرين
الصفحه ١٦٧ : السكوني أيضا.
إلى غير ذلك من
الطرق التي يمكن الحصول عليها من خلال التتبع والمراجعة
الصفحه ١٧٣ :
يضعّف من قبل
النجاشي أو غيره فيسقط التوثيق عن الاعتبار لأن شرط قبول التوثيق عدم المعارضة
بالجرح
الصفحه ١٨١ : .
ونسب هذا الرأي
إلى الشهيد الثاني والشيخ المجلسي والبهائي وغيرهم.
وذهب صاحب الوسائل
(١) إلى أكثر من
الصفحه ٢١٢ : عليهالسلام.
وقد ذهب كثير من
الأعلام إلى التفصيل بين ما إذا كان المضمر من اجلاء الأصحاب الذين لا تليق بهم
الصفحه ٢٤٩ : أحاديث الكافي على ما
تقدم ١٦١٩٩ حديثا.
وإذا رجعنا إلى
بقية مشايخه وجدنا ان قسما كبيرا منهم هم من الثقات
الصفحه ٣٣٣ : . ثم عقّب قائلا ان هذين الكتابين لم ينسخهما احد من اصحابنا واخترم هو رحمهالله وعمد بعض ورثته إلى اهلاك
الصفحه ١٣٠ : رأى الفضيل يقول : «بشر المخبتين. من أحبّ ان يرى
رجلا من أهل الجنة فلينظر إلى هذا». وفي رواية اخرى كان
الصفحه ١٥٥ : وثاقة كثير من الرواة ويخرجون بذلك من حال الجهالة
إلى حال الوثاقة.
وعلى سبيل المثال
نذكر «محمد بن
الصفحه ١٥٨ : فيه مستخرج من كتب مشهورة عليها المعتمد ، فلو
كانت هناك قرينة اخرى أقوى أو مساوية لما ذكر لأشار لها
الصفحه ١٦٠ : بكثرة اخذ الاجازة عنه فذلك يكفي في
الدلالة على التوثيق ، إذ من البعيد ان يذهب اعاظم الثقات إلى شخص
الصفحه ٣٧ :
ولكثرة احاديثهم
وفساد عقيدتهم وجّه بعض الشيعة سؤالا إلى الإمام العسكري عليهالسلام عن الموقف الذي
الصفحه ١٥٢ : من الأعلام المتقدمين بالوثاقة ، كما لو افترضنا ان دعوى ابن طاووس للاجماع
ناشئة من ملاحظة وجود إبراهيم
الصفحه ١٨٣ : للمناقشة من حيث السند والدلالة.
اما من حيث السند
فباعتبار ان الكوفي خادم الشيخ النوبختي مجهول لا يعرف عنه
الصفحه ٢٩٥ :
اختلق الرواية بالسند المذكور ونسبها إلى والده ومحمد بن أحمد بن يحيى وهما من ذلك
براء.
وان شئت قلت : ان