الصفحه ٢٥٢ :
روى عنه في ٦٦٣
موردا. وهو من الثقات.
٦
محمد بن اسماعيل
روى عنه في ٥١٣
موردا. وهو
الصفحه ٢٨٩ :
قال ما نصه : «وقد
يعلم ذلك (١) من كتاب النجاشي فانه كان معاصرا للشيخ مشاركا له في أكثر
المشايخ
الصفحه ١٢٢ :
واما رجال ابن
عقدة فقد كان موجودا لدى الشيخ والنجاشي واستفادا منه كل ما فيه ولم يبقيا
للعلّامة
الصفحه ١٩٣ :
قول الرجالي.
ويرده : ان حصول
الاطمئنان من قول الرجالي نادر جدا.
ومن الغريب ما
ينقل عن بعض
الصفحه ٤٠ :
من باب حجية قول أهل الخبرة ، فكما ان قول الدلال الذي يحدد قيم الاشياء حجة من
باب كونه من أهل الخبرة
الصفحه ٥٦ :
تطبيقات
تطبيق (٤)
قال الحرّ العاملي
في وسائل الشيعة في الباب ٤٢ من أبواب الوضوء حديث ١ ما نصه
الصفحه ٨٤ :
الكتاب الأصلي كان يشتمل على كثير من الأخطاء وعمد إليه الشيخ الطوسي وهذّبه من
تلك الأغلاط ، ولذلك يعرف
الصفحه ١٥١ :
وستة من أصحاب
الصادق عليهالسلام وهم : جميل بن دراج وعبد الله بن مسكان وعبد الله بن بكير
وحماد بن
الصفحه ١٧٠ : : قيل بان
وقوع الراوي في سند محكوم عليه بالصحة يدل على وثاقته. اوضح المقصود من ذلك مع
المثال.
س ٢٣
الصفحه ٢٠٨ :
ثقة آخذ عنه ما
احتاج اليه من معالم ديني؟ فقال نعم» (١) حيث تدل على ان المرتكز في ذهن السائل كفاية
الصفحه ٢٣١ :
كانت تحاول تزويج
الإمام الحسن عليهالسلام من بعض بناتها وكان أمير المؤمنين عليهالسلام يحذر على
الصفحه ٢٤١ : الأحاديث من الاصول ينقلها غالبا مع ذكر تمام
السند فيقول مثلا : حدثني علي بن إبراهيم عن أبيه عن ابن أبي عمير
الصفحه ٢٥٦ : ، ج ١ ص ٤٥٧ وقد تكرر ذكرهما في أواخر الجزء الأول من الاصول.
وكلاهما من
الثقات الأجلة إلّا ان الظاهر انهما
الصفحه ٣٠٦ : )
مصدرا على ما تقدم.
فعند كتابته لحديث
يرتبط بباب من أبواب الطهارة يراجع الكتب الأربعة وكتاب علي بن جعفر
الصفحه ٥٤ :
تعدّ الرواية مرسلة.
وقد وقع الخلاف
بين الأعلام في حجية المراسيل على أقوال متعددة نذكر من بينها ما يلي