الصفحه ٣٣٥ : المقال.
ورجال الشيخ عبد
الله المامقاني المعروف بتنقيح المقال.
إلى غير ذلك من
الكتب الرجالية.
وبعض
الصفحه ٣٤٢ : ........................................... ١١٧
الصحيح من الرأيين................................................... ١١٨
اصالة العدالة في
الصفحه ١٤٦ :
لا يحتاج إلى
تعريف فانه كما قال النجاشي : «شيخ القميين في عصره ومتقدمهم وفقيههم وثقتهم
الصفحه ٢١٣ : كون
المسؤول هو الإمام عليهالسلام بدون حاجة إلى تفصيل.
وإذا قال قائل لعل
هناك شخصا غير الإمام
الصفحه ٢٨٠ : ان له
كتابا ذا نسخ أربع وله إلى كل نسخة طريقا خاصا يغاير الطريق إلى النسخة الاخرى.
الصفحه ٥٥ : جازما بصحة الرواية فلا يجوز له
نسبتها إلى الإمام عليهالسلام بضرس قاطع. وهذا بخلافه لو عبّر بروي فانه لا
الصفحه ١٤٢ :
وفي تحقيق حال
الطريقين نقول :
اما بالنسبة إلى
الطريق الأول فقد تقدم الكلام عن علي بن إبراهيم
الصفحه ٢١٨ : عن مسألة انجبار الخبر الضعيف بالشهرة مهما؟
س ٢٠ : كيف تؤثر
مسألة الانجبار على الحاجة إلى علم الرجال
الصفحه ٣٠٤ :
الاسترابادي في باب التعويض؟
س ١٦ : كيف تناقش
تلك الطريقة؟
س ١٧ : ما هي
طريقة السيد الخوئي لتصحيح السند إلى
الصفحه ٣٤١ : ..................................................... ٩٩
الحاجة إلى علم الرجال................................................... ١٠٠
عود على بد
الصفحه ٧١ : اطلعنا عليها لم تكن موجبة للعلم بالحقانية عندنا.
أجل لو كان
المقصود من الخبر الصحيح هو المصطلح المتداول
الصفحه ٢٤٦ :
ومن حسن الصدفة ان
يكون جميع هؤلاء من الثقات الأجلة (١).
وهناك ظاهرة اختصت
بالكليني ، وهي روايته
الصفحه ٣٥ :
ومعه فيحصل علم
اجمالي بكونه خليطا من تفسير القمي وغيره ، وحيث لا يمكن التمييز فيسقط جميعه عن
الصفحه ٦ : اتصور ذلك واستغفر ربي من فعلتي ان كنت
قاصدا لها ، وانما اقصد ان افكار أي مدرسة تعيش مرحلتها الزمنية
الصفحه ٣٦ :
٣ ـ مشايخ النجاشي
اختار جمع من
الأعلام وثاقة جميع مشايخ النجاشي لما يظهر منه في ترجمة غير واحد