الصفحه ٢٥٩ :
نظرات في كتاب من لا يحضره الفقيه
كتاب من لا يحضره
الفقيه هو للشيخ الجليل محمد بن علي بن الحسين
الصفحه ٢٧٠ : استاذه المفيد والقسم
الباقي منه الّفه بعد وفاة استاذه. فمن أول الكتاب إلى أواخر كتاب الصلاة حينما
يريد ان
الصفحه ٣١٩ : بالأخبار وبالرجال غير انه يروي عن الضعفاء كثيرا.
كان هذا الشيخ
الجليل من تلامذة العياشي. فقد ذكر النجاشي
الصفحه ٣٢٥ :
التفسير المذكور لا يستفاد من ظاهر الكلمة المتقدمة.
__________________
إلى كثرة اشغاله
بالتأليف
الصفحه ٣٣٦ : يذكره ست مرات ، وهكذا.
ويشير في كل عنوان
من عناوينه إلى انه متحد مع العنوان الآخر أو محتمل الاتحاد
الصفحه ٢١ : الوثاقة من
قبيل ما ورد في حق زرارة بطريق صحيح ينتهي إلى جميل بن درّاج عن الإمام الصادق عليهالسلام : بشّر
الصفحه ٢٢ : ـ المعاصر للشيخ الطوسي وزميله في
بعض الدروس ـ كتابه المعروف بفهرست مصنفي الشيعة. وقد جمع فيه من له كتاب مع
الصفحه ٥٨ : إبراهيم هو صاحب التفسير المعروف ومن الثقات
الأجلّة. وقد روى عنه الكليني ما يقرب من ثلث أحاديث الكافي
الصفحه ٧٧ : كل ما في الكتب الاربعة.
س ٤ : تعرض صاحب
الوسائل إلى مسأله حجية كل ما في الكتب الاربعة.
كم وجها
الصفحه ٢٩٨ : بن محمد عن موسى بن القاسم
البجلي عنه».
انه في هذه العبارة
يذكر الشيخ إلى علي بن جعفر طريقين هما
الصفحه ٣٣٤ : ـ تعرف بالاصول
الرجالية لأنها الاصل والمعتمد في هذا المجال ، وكل ما الّف بعدها فهو عيال عليها
ومقتبس منها
الصفحه ٣٠٢ : الصفار وأحمد بن محمد بن
عيسى ثقتان جليلان.
إذن طريق الشيخ
إلى ابن سعيد صحيح لأن أحد الطريقين الأولين
الصفحه ٥٩ : المقصود من ذلك.
س ٤ : كيف نوجّه
سقوط الخبر الصحيح عن الحجية بمخالفة المشهور له؟
س ٥ : بناء على
سقوط
الصفحه ١٠٤ :
س ١٣ : يمكن ربط
الحاجة إلى علم الرجال بالأقوال في مسألة حجية الخبر. أوضح ذلك.
س ١٤ : إذا أردنا
الصفحه ١٢٧ :
س ٢٢ : كيف تدفع
الشواهد على استناد العلّامة إلى أصالة العدالة؟
س ٢٣ : هل سند
حديث ١ باب ١٧ من