الصفحه ١٩٤ :
من باب وصوله له
يدا بيد وثقة عن ثقة ، فاخباره على هذا عن الوثاقة اخبار يمرّ بسلسلة من الثقات
الصفحه ١٥٩ : المشكلة من ناحية
هؤلاء. وسنتعرض إلى بعض هذه الطرق في أواخر هذا الكتاب ان شاء الله تعالى.
وممن اختار
الصفحه ١٧٢ : القمي لجميع من ورد في التفسير المذكور بشرط
انتهاء السند إلى المعصوم عليهالسلام.
قال في الوسائل ج
٢٠
الصفحه ٢٤٧ :
ابن موسى الكمنداني
و ... والمراد بقولي عدة من اصحابنا عن أحمد بن محمد ابن خالد البرقي هو علي بن
الصفحه ١٣ : السأم والملل.
وأهم من ذلك يبقى
لا يعرف كيف يستخرج الأحاديث من وسائل الشيعة وكيف يتعرف على صحة السند
الصفحه ٦٩ : .
وهناك عدة ابحاث
ترتبط بكتاب الكافي نشير إلى بحثين منها ضمن النقطتين التاليتين : ـ
١ ـ قيل بانّ جميع
الصفحه ١٢١ : الكتابين لم ينسخهما أحد من
اصحابنا واخترم هو رحمهالله وعمد بعض ورثته إلى اهلاك الكتابين وغيرهما من الكتب
الصفحه ١٣٢ :
وقد استفيد من هذا
التعبير مدح الرجل دون توثيقه ، ومن هنا تعدّ الرواية التي يرد في سندها حسنة لا
الصفحه ١٧٩ : نسب هذا الرأي
إلى الشيخ البهائي والسيد بحر العلوم (١).
وممن اختاره من
المتأخرين السيد الخوئي.
وقد
الصفحه ٣١٢ :
والفلسفة و ...
الشيء الكثير.
ويتخيل البعض ان
ما قام به المجلسي من انجاز لا يعد والتجميع من مصادر
الصفحه ٢٧ : : لا صلاة إلّا بطهور».
وللتعرّف على حال
السند المذكور لا بدّ أولا من مراجعة سند الشيخ الطوسي إلى
الصفحه ١١١ :
وممن يظهر منه
تبني هذا المسلك المحدث النوري في ترجمة عمران ابن عبد الله القمي ، فانه قال ما
لفظه
الصفحه ٢٤٤ :
كتاب كاف يجمع فيه
من جميع فنون علم الدين ما يكتفي به المتعلم ويرجع إليه المسترشد ويأخذ منه من
يريد
الصفحه ٣٢٩ : قيل في مدح
هذا الشيخ الجليل الشيء الكثير. وجلالة قدره وعظم شأنه في الطائفة اشهر من ان
تحتاج إلى نقل
الصفحه ٢٥ : كبيرة من الروايات إلى مستوى الحجية.
٦ ـ شيخوخة الاجازة
أخذ الرواية من
شخص له صور متعددة ، فتارة يسمع