الصفحه ٢٨٨ : عنه روايات ابن فضال هو ابن
عبدون.
وإذا ثبت ان طريق
النجاشي صحيح تثبت بذلك صحة جميع الروايات التي
الصفحه ٢٩٩ : مسكان عن
الحلبي قال ...».
ثم قال بعد فراغه
من ذكر الرواية ما نصه : «ورواه الصدوق باسناده عن ابن مسكان
الصفحه ٧ : الأقل على غالب الأبواب الفقهية نستمع فيه
إلى روايات أهل البيت عليهمالسلام وكيف نعمل عند التعارض وما هي
الصفحه ١٥ : وثّقه الشيخ الطوسي بقوله : «زيد
الشحام يكنى أبا اسامة ثقة» (٢) ، وهو كاف.
ومن خلال هذا يتضح
ان الرواية
الصفحه ٣٤ :
وللكتاب المذكور
مقدمة طويلة ذكر ضمنها العبارة التالية : «ونحن ذاكرون ومخبرون بما ينتهي الينا
ورواه
الصفحه ٤٣ : القمي؟
س ٣ : أوضح رأي
السيد الخوئي في رواة تفسير القمي مع بيان مستنده.
س ٤ : كيف يدفع
احتمال كون
الصفحه ٥٤ :
تعدّ الرواية مرسلة.
وقد وقع الخلاف
بين الأعلام في حجية المراسيل على أقوال متعددة نذكر من بينها ما يلي
الصفحه ٩٧ : ».
ودلالة الرواية
الشريفة على بطلان العمل المرآى به وان كانت واضحة إلّا انه هل يجوز الأخذ بكل
رواية أو لا
الصفحه ١٠١ : لعورات المؤمنين.
مدفوعة
: بان ذلك ما دام
لغرض أهم ـ وهو تشخيص رواية الثقة وتمييزها عن غيرها ـ فهو مما
الصفحه ١٠٩ : الوثاقة بذلك.
وقد جمع الكشي في
كتابه المعروف كثيرا من الروايات الواردة في حق الرواة ، بل ان كتابه
الصفحه ١٣٢ :
وقد استفيد من هذا
التعبير مدح الرجل دون توثيقه ، ومن هنا تعدّ الرواية التي يرد في سندها حسنة لا
الصفحه ١٣٩ :
ورواه الصدوق
باسناده عن علي بن عبد العزيز. ورواه البرقي في المحاسن عن الحسن بن علي بن فضال
مثله
الصفحه ١٥٩ :
تروي عني الروايات
الموجودة فيه.
ويصطلح على هذا
الشكل الثالث بتحمل الرواية بنحو الاجازة. كما
الصفحه ١٦٣ : القدماء وربما يسقط المشايخ ويقتصر على ايراد
الروايات ، وليس ذلك إلّا لعدم اختلاف حال السند بذكر المشايخ
الصفحه ١٦٧ : ، واستشهد على ذلك
بقوله : ولأجل ما قلناه عملت الطائفة بما رواه حفص بن غياث وغياث بن كلوب ونوح بن
دراج