الصفحه ٣١٧ :
ذكرنا عند التعرض
لكتب الحديث ان اصحاب الأئمة عليهمالسلام قاموا بجمع ما سمعوه من الأئمة
الصفحه ٣٢٠ : نتج عن جهود الشيخ الطوسي هو اختيار معرفة
الرجال باعتبار انه ما اختاره الشيخ من ذلك الكتاب.
وقد وقع
الصفحه ٣٢٣ :
لأنه ممن يروي عن المعصوم لا انه فقط من اصحابهم ولم يرو عنهم.
٢ ـ ان الشخص إذا
كان يروي عن الأئمة
الصفحه ١١ :
المدخل
إذا واجه الفقيه
رواية واراد استنباط حكم معين منها فعليه القيام بالمهمات التالية
الصفحه ٢٣ :
٣ ـ الاجماع على
الوثاقة
هناك بعض الرواة
لم ينصّ النجاشي وغيره على وثاقته ولكنه من احد الأفراد
الصفحه ٢٦ : كثيرا من الاصول الحديثية التي ألف منها التهذيب والاستبصار ومن
لا يحضره الفقيه قد وصلت إلى الشيخ الصدوق
الصفحه ٣١ :
تمرينات
س ١ : استنباط
الفقيه لحكم من رواية معينة يحتاج إلى اثبات أربعة أمور.
أذكرها مع بيان
الصفحه ٣٢ :
س ١١ : الوكالة عن
الإمام عليهالسلام على قسمين. أوضح الفرق بينهما.
س ١٢ : أي القسمين
من الوكالة
الصفحه ٣٩ : منها توثيق الرجالي.
وفي هذا البحث
نريد التعرف على مدرك حجية قول الرجالي. وفيما يلي نذكر الوجوه
الصفحه ٥٠ : في ذيل آية النبأ ثابت في الأخذ
بالخبر مادام لم يحصل منه وثوق.
والصحيح عدم
اعتبار الوثوق لرواية عبد
الصفحه ٦٦ : المذكور تأتي في القسم الثاني من الكتاب ان شاء الله
تعالى.
ونحن نرفض دعوى
صحة جميع أحاديث الكتب الأربعة
الصفحه ٧٤ :
ابن عبد الله
السجستاني وكتاب عبيد الله بن علي الحلبي و ...».
ان احاديث الفقيه
ما دامت مستخرجة من
الصفحه ٧٥ : الّفه كشرح لكتاب استاذه الشيخ المفيد المسمى بالمقنعة.
واما الاستبصار
فقد الّفه بسبب تعيير جماعة من
الصفحه ٨٦ : الغضائري.
وقد ألّف هذا
الشيخ كتابه لجمع أصحاب الكتب فقط فهو ـ كفهرست الشيخ الطوسي ـ لا يذكر إلّا من له
الصفحه ١١٠ : فلما كان من قابل قال أبو جعفر عليهالسلام لمحمد بن سهل البحراني تولّ صفوان بن يحيى ومحمد بن سنان
فقد