الصفحه ١٩١ : العمدة منها توثيق الرجالي.
وفي هذه النقطة
نريد التعرف على مدرك حجية قول الرجالي. وفيما يلي نذكر عدة
الصفحه ٢٠٧ :
هو غير عادل.
كان الجواب : ان
المقصود من الفاسق في الآية الكريمة غير المتحرز عن الكذب لقرينتين
الصفحه ٢٤٢ :
سهلا من مشايخ
الكليني.
وقد يروي بعض
الأحيان عن سهل مباشرة ومن دون تعليق على السند السابق كما في
الصفحه ٢٤٣ :
وعرض الكتب على
أحد السفراء كان امرا متعارفا.
وينبغي الالتفات
إلى عدم كون المقصود من وراء هذا
الصفحه ٢٥١ :
ذكر في بعض
الفوائد التي سجلها آخر كتابه بعض المشايخ للكليني وفسّر بهم كلمة «عدة من اصحابنا»
التي
الصفحه ٢٦١ : ضياع هذه النعمة العظمى من بين اظهرنا
وايدينا من لدن عصر والد الشيخ البهائي الذي مرت عبارته الظاهرة في
الصفحه ٢٦٢ : طرقه إلى من يبتدأ بهم السند فيقول مثلا : وما رويته عن زرارة
فقد حدثني به أبي عن ...
وتسمى تلك الطرق
الصفحه ٢٧١ :
ولكنه من بعد ذلك
الموضع يقول : قال الشيخ رحمهالله.
وقد طبع هذا
الكتاب اخيرا في النجف الأشرف في
الصفحه ٢٨٢ :
ولم تثبت وثاقته.
واما الطريق
الثاني فهو يشتمل على ضعف من ناحية علي بن اسماعيل.
اما الضعف
الصفحه ٢٨٧ :
طريقة للسيد الخوئي
نقل الشيخ الطوسي قدسسره جملة من الروايات عن علي بن الحسن بن فضال.
وإذا
الصفحه ٢٩٣ : افترضناه في وسط السند فيصدق ان الرواية المبحوث عن سندها هي
من جملة رواياته. واذا صدق انها من جملة رواياته
الصفحه ٢٩٧ :
تطبيقات عملية
١ ـ ورد في
الوسائل الباب ٥ من أبواب القيام من كتاب الصلاة ح ٥ ما نصه : «علي بن
الصفحه ٢٩٩ : صحة الطريق الأول عن اثبات صحة هذا الطريق.
٢ ـ ذكر الحرّ
العاملي في كتاب الصلاة من وسائله الباب ٩ من
الصفحه ٣٠٨ : الكليني ما يقرب منه
فعند نهاية الحديث يقول : ونقل مثله الكليني ، والحال ان ما ينقله الكليني قد
يختلف قليلا
الصفحه ٣١١ : الأربعة ولا يحتوي على أحاديث من غيرها.
والميزة التي أعطت
لهذا الكتاب أهمية هي بياناته ، فانه إذا ذكر