الصفحه ١٨٥ : .
وإذا قيل بان
شهادة الشيخ هذه مستندة إلى الحدس فلا تكون حجة.
كان الجواب : ان
احتمال استنادها إلى الحس
الصفحه ٢٤٩ :
لرأينا ان عددهم
يبلغ ـ بعد عدّ من تكرر اسمه بالفاظ متعددة واحدا ـ ثلاثين شخصا.
وإذا قمنا باحصا
الصفحه ٢٦٧ : واحد من الأعلام يفصّل بين ما إذا عبّر الصدوق بكلمة «قال» كأن ذكر هكذا
: قال الصادق عليهالسلام : كل ما
الصفحه ٣١٢ :
إذا ما تصفح اجزاء الكتاب فكيف وسعه الوقت لجمع هذا التراث العظيم وكيف امكنه
التأمل في كل حديث وايضاح ما
الصفحه ٣٢٢ : و ...
والتهافت في ذلك
واضح فان الشخص الواحد إذا كان قد ادرك أحد الأئمة عليهمالسلام وروى عنهم فالمناسب ذكره في
الصفحه ٣٣٦ :
٢ ـ ينقل نص كلمات
النجاشي والكشي والطوسي والعلّامة وابن داود والبرقي.
وقد ينقل ـ فيما
إذا كان
الصفحه ٧ :
بامكاننا اخراجه من عالم القوة إلى عالم الفعلية إلّا إذا أخلصنا النية لله سبحانه
كما اخلصها الشهيد الثاني
الصفحه ٩ : أيضا ان
قراءة هذا الكتاب إذا لم تكن مقرونة بالتطبيق العملي الذي قمنا بمحاولته في مواضع
متعددة من الكتاب
الصفحه ١١ :
المدخل
إذا واجه الفقيه
رواية واراد استنباط حكم معين منها فعليه القيام بالمهمات التالية
الصفحه ٢١ : : ـ
١ ـ شهادة المعصوم عليهالسلام
إذا شهد المعصوم عليهالسلام بوثاقة شخص فلا اشكال في كون ذلك طريقا لاثبات
الصفحه ٢٨ : شاء الله تعالى ـ تثبت
وثاقته.
وإذا غضضنا النظر
عن كل هذا فتاتي المشكلة من ناحية الحسين بن الحسن ابن
الصفحه ٣١ :
وجه الحاجة إلى كل واحد منها.
س ٢ : هل يجوز
التقليد في المطالب الرجالية؟ ولماذا؟
س ٣ : إذا قيل لا
الصفحه ٣٢ : ؟ ولماذا؟
س ١٤ : إذا كانت
الوكالة دليلا على الوثاقة فكيف نفسر الذم الصادر في حق بعض الرواة؟
س ١٥ : بنا
الصفحه ٣٥ : السابق حيث اختار ان كل من ورد في اسانيد الكتاب المذكور ثقة
إلّا إذا عورض بتضعيف من قبل آخرين طبقا للضابط
الصفحه ٣٦ : توقفت عن الرواية عنه إلّا بواسطة بيني
وبينه».
وإذا قيل : ما
فائدة ثبوت وثاقة مشايخ النجاشي بعد عدم