الصفحه ٣٠٦ : )
مصدرا على ما تقدم.
فعند كتابته لحديث
يرتبط بباب من أبواب الطهارة يراجع الكتب الأربعة وكتاب علي بن جعفر
الصفحه ٣٢٩ : قيل في مدح
هذا الشيخ الجليل الشيء الكثير. وجلالة قدره وعظم شأنه في الطائفة اشهر من ان
تحتاج إلى نقل
الصفحه ٣٣٠ :
الباقر عليهالسلام ومن بعده من الأئمة عليهمالسلام طبق الحروف الهجائية.
ولم يلتزم قدسسره في
الصفحه ٧ : الروضة. أجل واجهت شيئا منه في المكاسب إلّا أن حدود المكاسب ضيقة ويقتصر على
البيع والخيارات فأين الصلاة
الصفحه ٢٥ : مهمّة نذكر من بينها على سبيل المثال توثيق محمد بن
اسماعيل ، فان الكليني قد أكثر في الكافي الرواية عن
الصفحه ٤٧ : .
٢ ـ الموثق : وهو ما كان رواته كلهم أو بعضهم من غير الإمامية ولكنهم
وثقوا.
٣ ـ الحسن : وهو ما كان رواته كلهم
الصفحه ٥٤ :
تعدّ الرواية مرسلة.
وقد وقع الخلاف
بين الأعلام في حجية المراسيل على أقوال متعددة نذكر من بينها ما يلي
الصفحه ٩٩ : الرأي منسوب إلى صاحب المدارك ، ولربما يظهر من بعض كلمات العلّامة
الحلي أيضا.
٦ ـ ان رجال سند
الرواية
الصفحه ١٠٨ : : وهو ما كان رواته كلهم أو بعضهم من غير الإمامية ولكنهم
وثقوا.
٣ ـ الحسن : وهو ما كان رواته كلهم أو
الصفحه ١١٨ :
بعض الأحاديث
والفّ منها القسم الأخير من كتابه المسمى بمستطرفات السرائر.
والسيد رضي الدين
ابن
الصفحه ١٢٠ : روايته مع سلامتها عن المعارض».
إلى غير ذلك من
الموارد التي هي ظاهرة في اعماله الاجتهاد والنظر كما نعمل
الصفحه ١٥٧ :
وغيرهم ممن أكثر
الأجلاء الرواية عنهم.
كان الجواب : ما
المانع من الالتزام بان هؤلاء كانوا ثقات
الصفحه ١٦٩ : عن بعض
الضعفاء فكيف ندفع ذلك؟
س ١٣ : إذا قيل بان
اكثار الكليني عن محمد بن اسماعيل قد يكون من جهة
الصفحه ١٧٨ :
ان يقول اني اذكر
الروايات التي سجلها في كتبهم نقاد الحديث الذين قد يكونون تارة من المشايخ
الصفحه ١٨٥ :
الشيخ والحال انه
ليس منها عين ولا أثر.
ومن قبيل ان عدم
رواية هؤلاء إلّا عن ثقة قضية لا يمكن