الصفحه ١١١ :
وممن يظهر منه
تبني هذا المسلك المحدث النوري في ترجمة عمران ابن عبد الله القمي ، فانه قال ما
لفظه
الصفحه ١١٧ :
والوجه في عدم
نشوؤه عن حس : ان السلسلة قد انقطعت بعد الشيخ الطوسي ، واصبح كل من ينقل من بعد
زمان
الصفحه ١٥١ :
وستة من أصحاب
الصادق عليهالسلام وهم : جميل بن دراج وعبد الله بن مسكان وعبد الله بن بكير
وحماد بن
الصفحه ١٥٢ : من الأعلام المتقدمين بالوثاقة ، كما لو افترضنا ان دعوى ابن طاووس للاجماع
ناشئة من ملاحظة وجود إبراهيم
الصفحه ١٧٠ : : قيل بان
وقوع الراوي في سند محكوم عليه بالصحة يدل على وثاقته. اوضح المقصود من ذلك مع
المثال.
س ٢٣
الصفحه ١٨٣ : للمناقشة من حيث السند والدلالة.
اما من حيث السند
فباعتبار ان الكوفي خادم الشيخ النوبختي مجهول لا يعرف عنه
الصفحه ٢٠٨ :
ثقة آخذ عنه ما
احتاج اليه من معالم ديني؟ فقال نعم» (١) حيث تدل على ان المرتكز في ذهن السائل كفاية
الصفحه ٢٣١ :
كانت تحاول تزويج
الإمام الحسن عليهالسلام من بعض بناتها وكان أمير المؤمنين عليهالسلام يحذر على
الصفحه ٢٣٨ :
عظيمة عليه وصار
مزارا مشهورا.
* * *
وكتاب الكافي مركب
من ثلاثة أقسام : كتاب الروضة والاصول
الصفحه ٢٤١ : الأحاديث من الاصول ينقلها غالبا مع ذكر تمام
السند فيقول مثلا : حدثني علي بن إبراهيم عن أبيه عن ابن أبي عمير
الصفحه ٢٤٤ :
كتاب كاف يجمع فيه
من جميع فنون علم الدين ما يكتفي به المتعلم ويرجع إليه المسترشد ويأخذ منه من
يريد
الصفحه ٢٥٦ : ، ج ١ ص ٤٥٧ وقد تكرر ذكرهما في أواخر الجزء الأول من الاصول.
وكلاهما من
الثقات الأجلة إلّا ان الظاهر انهما
الصفحه ٢٦٣ :
نصه : «وقال عليهالسلام الماء يطهّر ولا يطهّر. فمتى وجدت ماء ولم تعلم فيه نجاسة
فتوضأ منه واشرب
الصفحه ٢٧٢ : الحال في الفقيه.
ومن هنا احتاج إلى
تأليف المشيخة لتسجيل طرقه إلى من ينقل عنهم الأحاديث لتخرج بذلك من
الصفحه ٢٩٥ :
الضعيف فلا يمكن
ان نستفيد ان ما رواه الشيخ بالطريق الضعيف قد رواه بالطريق الصحيح بل من المحتمل
ان