الصفحه ١٦٩ :
س ١١ : إذا قيل
بان الثقة وان كان لا يكثر الرواية عن الضعيف ولكنه قد يكثر الرواية عن مجهول
الحال
الصفحه ٢١٥ :
إلى حال غيرهم.
ج ـ حجية الخبر
المرسل إذا كان المرسل مثل ابن أبي عمير وصفوان والبزنطي لبيان تقدم
الصفحه ١٢ : المشهور أو ...
واذا كان الحجة هو
خصوص خبر الثقة فما هو الطريق لاثبات وثاقة الراوي؟ فهل الطريق ينحصر
الصفحه ٤٨ : ضمن نقاط.
الشهرة على خلاف
الخبر الصحيح
١ ـ إذا كان الخبر
صحيح السند فالمعروف حجيته. إلّا انه وقع
الصفحه ٧٤ : إذا تمّا فبالامكان الاستناد اليهما.
وهناك رأي تبنّاه
غير واحد من الأعلام يفصّل بين ما إذا عبّر
الصفحه ١١٢ : بما إذا كان الإخبار عن حكم.
لا
يقال : إن خبر الثقة وان
كان حجة بالسيرة العقلائية إلّا ان ذلك فيما
الصفحه ١١٥ : كان اخبار
النجاشي لا يقبل في باب الأحكام إذا كان مرسلا ومن دون تصريح باسم السلسلة فيلزم
ان لا يقبل إذا
الصفحه ١٢٦ :
س ١٠ : هل خبر
الثقة حجة إذا كان ناشئا من الحدس؟ ولماذا؟
س ١١ : النجاشي
إذا لم يكن معاصرا لزرارة
الصفحه ١٥١ : بن نصر (٢).
وتقريب حجية
الاجماع المذكور : ان الكشي إذا كان مصيبا في دعواه الاجماع وكانت الطائفة قد
الصفحه ١٥٧ : ذلك نقضا علينا.
أجل يصح النقض بما
إذا كان الشخص ضعيفا في نظر الجميع وبالرغم من ذلك أكثر الأجلا
الصفحه ١٦١ : دون ما إذا كانوا من العامة
فان الاجلاء قد يأخذون الاجازة من العامة لبعض الأغراض الخاصة كما ينقل عن
الصفحه ١٨٧ : تقدم
والنتيجة مما تقدم
ان ابن أبي عمير إذا صرّح باسم شيخه حكم بوثاقته فيما إذا لم يكن له معارض
الصفحه ١٩٦ : .
وهذا الاحتمال
ثابت في حق النجاشي والشيخ لكثرة الكتب الرجالية في زمانهما.
وإذا سألت عن
الفرق بين هذا
الصفحه ٢٠٥ :
الشهرة على خلاف
الخبر الصحيح
١ ـ إذا كان الخبر
صحيح السند فالمعروف حجيته بيد ان هناك تساؤلا
الصفحه ٢١٢ : عليهالسلام.
وقد ذهب كثير من
الأعلام إلى التفصيل بين ما إذا كان المضمر من اجلاء الأصحاب الذين لا تليق بهم