الصفحه ٣٢٨ :
هذا من جهة. ومن
جهة اخرى نرى انه وثّق اشخاصا لا يحتاجون إلى توثيق كالشيخ الكليني وابن أبي عمير
الصفحه ٣٣٣ : . ثم عقّب قائلا ان هذين الكتابين لم ينسخهما احد من اصحابنا واخترم هو رحمهالله وعمد بعض ورثته إلى اهلاك
الصفحه ١٣ : السأم والملل.
وأهم من ذلك يبقى
لا يعرف كيف يستخرج الأحاديث من وسائل الشيعة وكيف يتعرف على صحة السند
الصفحه ٦٩ :
واما الفروع فهو
خمسة اجزاء يتضمن الأحاديث المرتبطة باحكام الفقه من صلاة وصوم و ...
واما الروضة
الصفحه ٧٦ : ينقلها عادة من اصحاب الاصول ويبتدئ السند باسم صاحب الاصل فلا
بدّ لاثبات صحة الحديث من اثبات أمرين
الصفحه ١٢١ :
سلامة حينما قال : «وكيل من أصحاب الكاظم عليهالسلام لم يقل فيه الشيخ غير ذلك. والأقوى عندي قبول روايته
الصفحه ١٢٢ :
واما رجال ابن
عقدة فقد كان موجودا لدى الشيخ والنجاشي واستفادا منه كل ما فيه ولم يبقيا
للعلّامة
الصفحه ١٣٠ : هؤلاء ، وإذا لم يكن ثابتا واقعا فيمكن ان يقال ان نفس دعوى الكشي
الاجماع المذكور تستبطن شهادة ضمنية منه
الصفحه ١٣٢ :
وقد استفيد من هذا
التعبير مدح الرجل دون توثيقه ، ومن هنا تعدّ الرواية التي يرد في سندها حسنة لا
الصفحه ١٥٥ : وثاقة كثير من الرواة ويخرجون بذلك من حال الجهالة
إلى حال الوثاقة.
وعلى سبيل المثال
نذكر «محمد بن
الصفحه ١٥٨ : فيه مستخرج من كتب مشهورة عليها المعتمد ، فلو
كانت هناك قرينة اخرى أقوى أو مساوية لما ذكر لأشار لها
الصفحه ١٦٠ :
في الكتاب الذي اجازني روايته وكأنه يصير قد سمع الرواية منه.
وحيث ان سماع
الثقة الرواية عن شخص
الصفحه ١٦٦ :
ظاهر العدالة
والوثاقة» فلو كان المدار عند ابن نوح على أصالة العدالة لكان من المناسب ان يقول
لأنه
الصفحه ١٧٩ :
في
أول أمره ثبتا ثم خلط ، ورأيت جلّ اصحابنا يغمزونه ويضعفونه ... رأيت هذا الشيخ
وسمعت منه كثيرا ثم
الصفحه ١٩٣ :
قول الرجالي.
ويرده : ان حصول
الاطمئنان من قول الرجالي نادر جدا.
ومن الغريب ما
ينقل عن بعض