الصفحه ١٠٩ : لاثبات وثاقة الراوي (١) انهاها الوحيد البهبهاني إلى تسع وثلاثين طريقا ، نتعرض
إلى المهم منها وهو
الصفحه ١٣٧ : .
والاسم المذكور
وان كان مشتركا بين جماعة متعددين إلّا اننا جزمنا بكونه ابن عيسى الأشعري من خلال
رواية محمد
الصفحه ١٤٧ : الفقيه ، وذلك من الظواهر المختصة به.
ومن هنا وقع البحث
في حجية مراسيله.
وهناك رأي يفصّل
بين ما إذا
الصفحه ١٥٦ : اخرجه من قم
لروايته عن الضعفاء.
وإذا قيل اننا
نسلم ان الثقة لا يكثر الرواية عن الضعيف الذي يعتقد بنظره
الصفحه ١٦٣ : التاسعة بعض
القرائن الدالة على صحة الكتب المأخوذ منها الروايات وتواترها وانهاها إلى اثنتين
وعشرين قرينة
الصفحه ١٨٧ :
البقية يساوي
احتمالا واحدا من بين ٥١٢٠٠٠ احتمال. وهو ضعيف جدا لا يعتني له العقلاء (١).
نتيجة ما
الصفحه ١٨٩ : نحو تكرار أو تهافت أو لا ترى شيئا من ذلك؟ أوضح ذلك.
س ١٥ : من هم بنو
فضال؟
س ١٦ : لماذا قيل
بوثاقة
الصفحه ١٩٠ :
س ٢٢ : أوضح
الطريقة الرياضية لاستخراج قيمة احتمال كون مجموع الثلاثة هم من الخمسة الضعاف
فقط
الصفحه ١٩٨ : تقدموا.
واما حماد فهو من اصحاب الاجماع.
واما الحلبي فهو عبيد الله بن علي بن أبي شعبة الحلبي. قال
الصفحه ٢١١ : الرسول صلىاللهعليهوآله ، وقد قال النجاشي عنه : «كتاب مشهور في الطائفة. وقيل ما
ورد الحاج من خراسان
الصفحه ٢١٧ : الفتوائية على خلاف الخبر الصحيح تسقطه عن الحجية. ما المقصود من ذلك؟
س ٥ : كيف نستدل
على سقوط الخبر الصحيح
الصفحه ٢٣٢ : المتقدمين.
كان الجواب : ان
الرواية تدل على ان جميع ما صدر من الإمامين الباقرين عليهماالسلام واودع في
الصفحه ٢٣٣ : للطرق التي ذكرها في المشيخة ويكون ذلك منه اتلافا لوقته
وللحبر والأوراق. وفكرة التبرك باطلة لان التبرك لا
الصفحه ٢٣٦ : : اذكر
المناقشة الخامسة لذلك.
س ٢١ : راجع
الحديث ١ من باب ١ من أبواب الخلل في الصلاة في وسائل الشيعة
الصفحه ٢٣٧ : بعض
الحكام في بغداد حمله التعصب على الأمر بحفر قبر الإمام الكاظم عليهالسلام فقيل له ان هنا رجلا من