الصفحه ٢٥٥ : ، ٥١ ، ٢٦٥ ، ٣٠٤ ، ٣١٤ وهو مجهول.
١٨
محمد بن عبد
الله ومحمد بن يحيى
المراد من
الصفحه ٢٥٨ :
من مشايخ الكليني مع بيان حالهم من حيث الوثاقة وعدمها.
س ١٤ : روى
الكليني عن محمد بن اسماعيل كثيرا
الصفحه ٢٥٩ :
نظرات في كتاب من لا يحضره الفقيه
كتاب من لا يحضره
الفقيه هو للشيخ الجليل محمد بن علي بن الحسين
الصفحه ٢٦٤ : رواته وعدم وثاقتهم.
وإذا كان هذا هو
مقصود الصدوق من الخبر الصحيح فلا يكون ذكره للخبر في كتابه مستلزما
الصفحه ٢٧٠ : والاستدلال في أوائل الكتاب فيذكر عبارة استاذه أولا ما بين قوسين ويقوم
بشرحها والاستدلال على ما فيها من أحكام
الصفحه ٢٧٥ :
التعبير يفهم منه
ان كل ما يرويه ببعض تلك الطرق فهو يرويه بالطريق الآخر لا انه يروي بعض رويات
الشخص
الصفحه ٢٨١ :
طريقة ثالثة
إذا كانت لدنيا
رواية واحدة وصلتنا بطريقين مختلفين. وكل منهما يشتمل على ضعف من ناحية
الصفحه ٢٨٦ :
اجل لو فرض ان
الصدوق قد اخذ الرواية من كتاب الحميري لا من كتاب عبيد تمت الطريقة المذكورة ،
ولكننا
الصفحه ٢٨٨ :
ابن الزبير ، أي
انه طريق صحيح.
انه من خلال هذا
نفهم ان استاذ الشيخ الطوسي والنجاشي الذي ينقلان
الصفحه ٣٠٠ : طريقين ، وان لابن الوليد طريقين إلى ابن سعيد.
اما الطريقان من
الشيخ إلى ابن الوليد فهما
الصفحه ٣٠٥ : المجلسي.
جمع الشيخ الحر
كتابه الوسائل من مصادر متعددة أهمها الكتب الأربعة. وقد ذكر قدسسره مصادر كتابه
الصفحه ٣١٩ : بالأخبار وبالرجال غير انه يروي عن الضعفاء كثيرا.
كان هذا الشيخ
الجليل من تلامذة العياشي. فقد ذكر النجاشي
الصفحه ٣٢٥ :
النقطة الثانية
تكرر من الشيخ قدسسره في باب اصحاب الصادق عليهالسلام انه حينما يذكر اسم راو يذكر
الصفحه ٣٢٦ : ذكر الكلمة المتقدمة في حق جميع الثقات الاجلاء من
اصحاب الصادق عليهالسلام والحال إنّا نجد ذكرها في حق
الصفحه ٣٣٢ :
رجال البرقي وابن الغضائري
هناك كتابان آخران
متقدمان من حيث التأليف على الكتب الأربعة المتقدمة