الصفحه ١٨٤ :
بصحة جميع روايات
بني فضال بل بيان عدم وجود موجب للتوقف من ناحية بني فضال لا أكثر.
ونحن ان لم ندع
الصفحه ١٩٧ :
تطبيقات
نعود إلى
التطبيقات من جديد.
ذكر الحرّ العاملي
في الوسائل الباب ٣ من أبواب الماء المطلق
الصفحه ١٩٩ :
تمرينات
س ١ : هناك عدة
مدارك لاعتبار قول الرجالي. اذكر المدرك الأول منها مع مناقشته.
س ٢ : هل
الصفحه ٢٠٣ : : وهو
ما كان رواته كلهم أو بعضهم من غير الإمامية ولكنهم وثقوا.
٣ ـ الحسن : وهو
ما كان رواته كلهم أو
الصفحه ٢٠٤ : الرباعي
وانكروا على أول من نسب إليه ابتكار ذلك وهو العلّامة الحلي (١).
وحجة الاخباريين
في ذلك ان الكتب
الصفحه ٢٠٥ : أو لا؟
المعروف سقوطه عن الاعتبار (١).
ويمكن توجيه ذلك
بان الطبقة المتقدمة من اعلامنا كالكليني
الصفحه ٢٠٦ :
الغيبة الصغرى
كالشيخ الكليني والصدوق دون المتأخرين ، فان اعراض المتقدمين لأجل قرب عصرهم من
عصر
الصفحه ٢٠٩ :
ويرده : ان مدح
الشخص اما ان يستفاد منه توثيقه أو لا.
فعلى الأول يدخل
الخبر تحت خبر الثقة ويخرج
الصفحه ٢١٠ : منها انه مع التبين عن خبر
الفاسق واتضاح انه صادق يكون حجة ويجب الأخذ به.
واورد السيد
الخوئي في مصباح
الصفحه ٢١٤ :
فقال كذا من دون
اشارة إلى كون المسؤول في صدر الأسئلة هو الإمام عليهالسلام.
ان منشأ الاضمار
هذا
الصفحه ٢١٥ :
الصدوق نقول : ان الجزم المذكور مردد بين كونه ناشئا من حس أو حدس ، وباصالة الحس
يثبت كونه ناشئا من حس ، أي
الصفحه ٢١٦ :
ويرده : ان
التعبير بجملة «قال» لو سلمنا دلالته على جزم الصدوق إلّا انه لا يلزم ان يكون ذلك
من جهة
الصفحه ٢١٩ :
س ٢٤ : ما المقصود
من الخبر المضمر؟
س ٢٥ : اذكر
التفصيل الذي تبناه كثير من الأعلام في حجية
الصفحه ٢٢٣ :
قبل التحدث عن كل
كتاب من كتب الحديث نشير إلى دعوى مهمة نسبت إلى الأخباريين واختارها بشكل جزئي
الصفحه ٢٢٦ : وعلي بن محمد بن الزبير القرشي والحسين
بن أبي جيد وأحمد بن عبدون و ... ـ مانعا من الأخذ بالرواية.
ليس