الصفحه ١٠١ : لا محذور فيه ، كما
هو الحال في باب القضاء ، فان جرح الشهود وبيان فسقهم أمر جائز بالاتفاق من باب
توقف
الصفحه ١١٢ :
والإخبار عن
الوثاقة وان كان إخبارا عن موضوع من الموضوعات (١) وليس اخبارا عن حكم شرعي إلّا ان دليل
الصفحه ١١٣ :
وثاقة الشيخ الطوسي والأنصاري والآخوند الخراساني ونظائرهم من علمائنا المتقدمين ،
ولكن هل ان اخبارنا عن
الصفحه ١١٤ : ، وبضم اصالة الحس العقلائية يتعين
الحكم بكون منشأها الحس.
٢ ـ ما اشير إليه
في كثير من الكلمات من ان
الصفحه ١٢٣ :
عبائر اخرى اوضح تدل على عدم اعتقاده باصالة العدالة نذكر منها : ـ
قوله في ترجمة
اسماعيل بن الخطاب ص ١٠
الصفحه ١٢٤ : الأول يذكر من يعتمد على روايته وفي القسم الثاني يذكر من لا يعتمد على
روايته اما لثبوت ضعفه عنده أو
الصفحه ١٢٨ : والصوم
والولاية.
ان الحديث المذكور
ينقله الحرّ العاملي من كتاب الكافى بقرينة قوله محمد ابن يعقوب
الصفحه ١٢٩ : فقد ذكره النجاشي والشيخ ولكنهما لم يوثقاه بيد انه يمكن
اثبات وثاقته من خلال دعوى الكشي اجماع الطائفة
الصفحه ١٣٤ :
يزال الشراة يجدون
منهم القتيل بعد القتيل ولا يحتملون صدور ذلك من الشيعة لقلة عددهم وكانوا يتهمون
الصفحه ١٤٠ :
سليمان بن خالد.
ولا بد من التعرف
على سند الحر إلى الحسين بن سعيد ، وهو صحيح على ما في آخر الوسائل لانه
الصفحه ١٤٤ : النجاشي (٣).
واما الطريق
الثاني فبدايته هو عدة من أصحابنا. وهذا المصطلح متداول لدى الكليني ولم يتداوله
الصفحه ١٤٨ :
الحسن الطوسي اشارة إلى عدوله عن النقل السابق الذي كان عن الصدوق.
ولا بدّ من مراجعة
مشيخة التهذيب ج ١٠
الصفحه ١٤٩ : القميون بدبة شبيب.
وشبيب رجل بقم
كانت له دبة ذات بيوت يعطي منها ما يطلب منه من دهن فشبهوا هذا الكتاب
الصفحه ١٦٨ :
تمرينات
س ١ : من هم اصحاب
الاجماع؟ وكيف يستدل بالاجماع على وثاقتهم؟
س ٢ : اختار السيد
الخوئي
الصفحه ١٨٢ : روح عن كتب ابن أبي العزاقر بعد ما ذم
وخرجت فيه اللعنة فقيل له فكيف نعمل بكتبه وبيوتنا منها ملاء؟ فقال