الصفحه ١٧٥ : بن سعيد عن
بعض رجاله عن أبي عبد الله عليهالسلام إلى غير ذلك من الموارد التي لا يمكنه فيها التوثيق
الصفحه ١٨٨ :
تمرينات
س ١ : ما المقصود
من التوثيق العام؟ اذكر بعض الأمثلة لذلك.
س ٢ : ما هي
العبارة المذكورة
الصفحه ٢٢٩ :
طريق واحد إلى
صاحب الأصل بل كان من المناسب الاقتصار على طريق واحد إلى صاحب الأصل بلا حاجة إلى
ذكر
الصفحه ٢٤٥ : الشهادة بوثاقة الرواة.
ومن هنا نرى ان
الشيخ الطوسي يناقش في بعض روايات الكافي ويردها من ناحية ضعف السند
الصفحه ٢٤٨ : .
وعلى هذا المنوال
يمكن ان يضاف بان الكليني ذكر في الباب التاسع من كتاب العتق ما نصه : عدة من
اصحابنا علي
الصفحه ٢٥٠ : ان يقترن معه محمد بن يحيى الذي هو
من الأجلة الثقات.
واما العدة عن
البرقي فيمكن تحصيل الاطمئنان بكون
الصفحه ٢٦٩ :
تمرينات
س ١ : ما المقصود
من المشيخة؟ ولماذا احتاج الشيخ الصدوق إلى ذكر المشيخة في آخر كتابه
الصفحه ٢٧٤ : الطريق
الضعيف
٣ ـ ذكر الشيخ في
أول المشيخة ان كل من ابتدأ باسمه السند فقد اخذ الحديث من كتابه.
وإذا
الصفحه ٢٧٦ :
طريقة الشيخ الأردبيلي
للشيخ محمد
الأردبيلي ـ الذي هو من احد تلامذة الشيخ المجلسي والمؤلف للكتاب
الصفحه ٢٧٨ : إنها تتم على تقدير وجود كتاب الطاطري عند موسى بن القاسم حينما نقل منه
الروايات الأربع المذكورة. انه بنا
الصفحه ٢٨٥ :
أبيه ومحمد بن
الحسن عنه.
إذن من خلال هذا
نعرف ان الصدوق يروي بطريق صحيح جميع روايات الحميري
الصفحه ٢٩٤ : (٢) وارتضاها بشرطين : ـ
أ ـ ان يكون قبل
الشخص الضعيف ـ الذي يراد التخلص من مشكلته ـ شخص ثقة ، وللشيخ الطوسي
الصفحه ٣٠٩ : من دون بيان تلك الأحاديث المتقدمة أو الآتية. ولذلك قام
بعض الأعلام (١) بمهمة تشخيص تلك الأحاديث وكتب
الصفحه ٣١٠ :
مستدرك الوسائل
هناك بعض المصادر
الحديثية لم ينقل منها الحر كدعائم الإسلام والاشعثيات و ... وقام
الصفحه ٣٢١ : المؤمنين عليهالسلام ثم اصحاب بقية الأئمة صلوات الله وسلامه عليهم.
وفي النهاية ذكر
فهرستا باسماء من لم