الصفحه ٢٦٥ : النبي صلىاللهعليهوآله.
ان قلت : إذا لم
يكن من ابتدأ به الصدوق السند له كتاب فكيف قال جميع ما
الصفحه ٢٦٨ : الصدوق إذا
عبّر بكلمة «قال» دلّ ذلك على جزمه بصحة الحديث وحجيته وإلّا لما عبّر بكلمة «قال»
الدالة على
الصفحه ٢٧٣ :
الأحاديث التي
سجلها في كتابه. وإذا لم تكن تلك الأحاديث صحيحة في نظر الشيخ نفسه فكيف يتوقع ان
تكون
الصفحه ٢٧٤ : الطريق
الضعيف
٣ ـ ذكر الشيخ في
أول المشيخة ان كل من ابتدأ باسمه السند فقد اخذ الحديث من كتابه.
وإذا
الصفحه ٢٧٥ : ذكرناه. نعم المشكلة تبقى فيما إذا كانت طرق
الفهرست ضعيفة أيضا ، فهل هناك طرق اخرى يمكن الاستعانة بها
الصفحه ٢٧٧ :
وإذا رجعنا إلى
المشيخة لمعرفة طريق الشيخ إلى الطاطري وجدناه يقول : «وما ذكرته عن علي بن الحسن
الصفحه ٢٧٩ :
طريقة الشيخ المجلسي
ينسب إلى الشيخ
المجلسي في كتابه الأربعين الطريقة التالية : إذا كان طريق
الصفحه ٢٨٢ : عليه بواسطة الطريق الأول
فانه إذا ثبت ان محمد بن يحيى قد حدّث الكليني بالخبر فنأخذ بالطريق الأول ويحصل
الصفحه ٢٨٤ : مراجعة طريق النجاشي إلى عبيد ان احد الرواة الواقعين في طريق
النجاشي هو عبد الله بن جعفر (٢). وإذا رجعنا
الصفحه ٢٨٧ :
طريقة للسيد الخوئي
نقل الشيخ الطوسي قدسسره جملة من الروايات عن علي بن الحسن بن فضال.
وإذا
الصفحه ٢٩٢ : عن تلك السلسلة الضعيفة في السند السابق (١).
__________________
(١) وإذا رجعنا إلى
الفهرست ص ١٤٤
الصفحه ٢٩٣ : افترضناه في وسط السند فيصدق ان الرواية المبحوث عن سندها هي
من جملة رواياته. واذا صدق انها من جملة رواياته
الصفحه ٢٩٤ : السند الذي يراد التخلص منه إذا لم يكن احد الطريقين بان كان
المذكور طريقا او طريقين اجنبيين عن الطريق
الصفحه ٣٠٣ : التعويض عن الطريق الضعيف؟
س ٨ : إذا رجعنا
إلى مشيخة التهذيب أو الاستبصار للاطلاع على طريق الشيخ إلى راوي
الصفحه ٣٠٥ : الحديث.
وقد استفرق تأليف
الكتاب (٢٠) سنة.
ونلفت النظر إلى
ان المعجزة إذا صح اطلاقها في مثل زماننا فمن