الصفحه ٦٦ : واخراجها ضمن
كتب جديدة باسم الكافي ومن لا يحضره الفقيه والتهذيب والاستبصار.
وهذا الاهتمام
الأكيد يوّلد
الصفحه ٤٢ :
ان هذا الحديث قد
نقله الحرّ عن الشيخ الطوسي أيضا لأنه لم يبتدأه باسم غيره.
والمقصود من قوله
الصفحه ٥٣ : كان الشخص المضمر من أجلاء الأصحاب وكبارهم
بحيث لا يليق له النقل عن غير الإمام عليهالسلام ـ كما هو
الصفحه ٨ :
ان تلك النية
الخالصة تزيل الجبال الصعاب. نسأله تعالى أن يرزقنا جميعا ذلك الخلوص لنتمكن من
خلاله
الصفحه ٢٧ : : لا صلاة إلّا بطهور».
وللتعرّف على حال
السند المذكور لا بدّ أولا من مراجعة سند الشيخ الطوسي إلى
الصفحه ١١١ : : «روى الكشي خبرين فيهما مدح عظيم لا يضر ضعف سندهما بعد حصول الظن منهما» (١).
ويرد على الدعوى
الأولى ان
الصفحه ١٤٤ :
المقصود من افراد العدة وكيفية اثبات توثيقها ، وسنقوم بدراسة ذلك عند بحثنا عن
كتاب الكافي ان شاء الله تعالى
الصفحه ٢٥٩ :
نظرات في كتاب من لا يحضره الفقيه
كتاب من لا يحضره
الفقيه هو للشيخ الجليل محمد بن علي بن الحسين
الصفحه ١٤٧ : ء الله
تعالى عند البحث عن كتاب من لا يحضره الفقيه البحث عن ذلك بشكل تفصيلي.
٣ ـ قال الحر : «قال
: وقال
الصفحه ١٥٩ : لا أكثر من قبيل أحمد بن محمد بن الحسن بن الوليد الذي يروي عنه الشيخ
الطوسي بعض الاصول بواسطة الشيخ
الصفحه ١٩٢ :
وأورد على ذلك بان
لازمه عدم قبول شهادة مثل النجاشي والشيخ الطوسي بالوثاقة ، لأن شرط قبول قول
الصفحه ١٢٣ : عداد الوزراء ،
وهذا لا يثبت عندي عدالته».
وقوله في ترجمة
بشير النبال ص ٢٥ : «روى الكشي حديثا ... ليس
الصفحه ٣٢٧ : صلىاللهعليهوآله والأئمة عليهمالسلام سواء كان لهم كتاب أم لا ، اما هذا الكتاب فهو يتضمن ذكر
من له كتاب فقط من
الصفحه ١٩٣ :
قول الرجالي.
ويرده : ان حصول
الاطمئنان من قول الرجالي نادر جدا.
ومن الغريب ما
ينقل عن بعض
الصفحه ٧٤ : في القسم الثاني من الكتاب ان شاء الله تعالى.
٢ ـ ان كتاب الفقيه
يشتمل على مراسيل كثيرة تتجاوز ثلث