الصفحه ١٧٩ : ».
وقد استفاد بعض
الأعلام من هذه الموارد ان النجاشي يوثق جميع مشايخه وانه لا يروي إلّا عمن يوثقه.
وقد
الصفحه ٢٤٥ :
لأن ذلك شهادة
بوثاقة رواة الأحاديث لكنه عبّر بالآثار الصحيحة ، والشهادة بصحة الأحاديث لا
تلازم
الصفحه ١٠٠ :
وعلى سبيل الاجمال
نقول : ان الصحيح من هذه الأقوال هو القول الأخير ، أي ان الحجة هو خبر الثقة
الصفحه ٥١ : فنستكشف امضائها من قبل الشارع (١).
ويأتي التعليق على
ذلك ان شاء الله تعالى في القسم الثاني.
الخبر
الصفحه ٦٥ :
موجود في كتبنا الأربعة ، أي الكافي والفقيه والتهذيب والاستبصار.
ان كل ما هو مودع
في تلك الكتب صحيح ولا
الصفحه ١٨٢ : ينقلها عن عبد الله الكوفي خادم الشيخ النوبختي رضوان الله تعالى
عليه يقول فيها : سئل الشيخ يعني الحسين بن
الصفحه ٢٣ : الذين ادعى الكشي اجماع
الشيعة على قبول روايتهم.
فمثلا أبان بن
عثمان المعروف بأبان الأحمر لم يشهد
الصفحه ٣٣٧ :
للراوي يذكر من روى عنه ومن يروي هو عنه ، فإذا اشار إلى أحمد بن محمد بن عيسى
مثلا ذكر الأشخاص الذين يروون
الصفحه ٤١ : عن حريز عن زرارة
عن أبي جعفر عليهالسلام في حديث قال : يا زرارة الوضوء فريضة».
ان هذا الحديث قد
الصفحه ١٠٢ :
أيضا.
اما كيف نعرف سند
الحر إلى البرقي أو بتعبير آخر كيف نعرف اسماء الرواة الذين يروي عنهم الحر كتاب
الصفحه ١٥٣ : للوكلاء الذين صدر الذم في
حقهم.
ويحدثنا عند تعرضه
للواقفة ان أول من اظهر هذا الاعتقاد علي بن أبي حمزة
الصفحه ٢٨٢ : .
ويرد ذلك : اننا
نحتمل ان أحمد بن محمد بن الحسن قد اختلق رجال السند الذين بينه وبين الإمام عليهالسلام
الصفحه ٢٩٦ :
الضعيف الذي نريد
الاستعاضة عنه إذا كان أحد الطريقين الذين ذكرهما الشيخ الطوسي فلازمه ان كل رواية
الصفحه ٣١٧ : عن طريقة البعض الآخر ، فبعض الّف كتابا لاحصاء اصحاب النبي صلىاللهعليهوآله الذين اشتركوا مع الإمام
الصفحه ٣٣١ : بالتوسع في بيان حال الأشخاص الذين
يذكرهم الأمر الذي يبرر تأليف كتاب ثان.
__________________
(١) لاحظ