الصفحه ٣٧ : الثقات الذين عرفوا
بانهم لا يروون ولا يرسلون إلّا عمن يوثق به وبين ما اسنده غيرهم».
ومن هنا قال
المشهور
الصفحه ١٨١ :
نفر اخر دون الستة نفر الذين ذكرناهم في أصحاب أبي عبد الله عليهالسلام منهم : يونس بن عبد الرحمن وصفوان
الصفحه ١٨٤ : بن
أبي عمير وصفوان بن يحيى وأحمد بن محمد بن أبي نصر وغيرهم من الثقات الذين عرفوا
بانهم لا يروون ولا
الصفحه ٧١ : ، ومن المعلوم ان الصحيح بهذا المعنى لا يستلزم كون الخبر صحيحا عندنا
أيضا لاحتمال ان تلك القرائن لو
الصفحه ١٦٩ :
س ١١ : إذا قيل
بان الثقة وان كان لا يكثر الرواية عن الضعيف ولكنه قد يكثر الرواية عن مجهول
الحال
الصفحه ٣٣٤ : إلى قسمين. خصّص القسم الأول لمن يعتمد على روايته والقسم الثاني للضعاف
الذين لا يعتمد على روايتهم
الصفحه ٧٢ : في هذا المورد وفي بقية الموارد لعدم اختصاص التفسير المذكور للعدة بالمورد
المذكور.
الصفحه ١٥٠ :
توثيق بالخصوص.
أجل قد ورد اسمه
في اسانيد تفسير القمي وكامل الزيارة ، فمن بنى على وثاقة كل من ورد
الصفحه ٢٥١ :
١
علي بن إبراهيم
روى عنه في ٤٩٥٧
موردا. وهو الثقة الجليل صاحب التفسير المعروف بتفسير القمي. وهو
الصفحه ٢٦٢ : فيه ، وهي انه حينما يذكر بعض الأحاديث باخذ بالتفسير أو التعليق عليها
ويذكر ذلك متصلا بالحديث. ولربما
الصفحه ٣٣٨ :
الضعيف.
وإذا كان واردا في
اسانيد تفسير القمي أو كامل الزيارات اشار إلى ذلك ، وهذا يعني ثبوت وثاقته لديه
الصفحه ٢٢ : وابن
داود ـ طريق لذلك؟ فيه خلاف نتعرض له في القسم الثاني ان شاء الله تعالى
الصفحه ١٢١ :
، ومثل ذلك لا يصحح صدق الخبروية عليه لأننا نملك ذلك أيضا دون أي فارق.
وإذا قيل بان
العلّامة كانت عنده
الصفحه ٨٣ : روايات.
وهو على هذا لا يذكر جميع الرواة وانما يذكر خصوص من ورد في شأنه بعض الروايات.
وقد قيل ان عدد
الصفحه ١٦١ : العقيدة ، وهو لا يتنافى والوثاقة.
على ان ما ذكرناه
من الاستبعاد مختص بمشايخ الاجازة الذين هم من الخاصة