الصفحه ٣٥ :
ومعه فيحصل علم
اجمالي بكونه خليطا من تفسير القمي وغيره ، وحيث لا يمكن التمييز فيسقط جميعه عن
الصفحه ١٣١ : هو
الذي يروي في الكافي عن علي بن إبراهيم.
وعلي
بن إبراهيم هو صاحب التفسير
المعروف بتفسير القمي
الصفحه ٣٤٠ :
س ١٤ : ما هو
الوجه الأول في تفسير جملة «اسند عنه»؟ وكيف يناقش؟
س ١٥ : ما هو
الوجه الثاني في ذلك
الصفحه ٢٤ : العاقل أيّ أمر من
اموره إلى غير الثقة وخصوصا الإمام عليهالسلام ، فان غير الثقة قد ينسب إلى مقام الإمامة
الصفحه ١٦٤ :
ذهب البعض إلى ذلك
، أي إلى استكشاف وثاقة ذلك الرجل من الحكم بصحة السند الذي وقع فيه.
وعلى سبيل
الصفحه ٢٥٧ :
تمرينات
س ١ : في أي فترة
عاش الكليني؟
س ٢ : إلى كم قسم
ينقسم كتاب الكافي. اذكر الأقسام مع
الصفحه ١٣٣ :
وينبغي الالتفات
إلى انه يكفينا وثاقة أحد الرجلين ـ أي إبراهيم بن هاشم أو عبد الله بن الصلت ـ ولا
الصفحه ٢٤٧ : ء على التفسير
المذكور للعلّامة يرتفع الاشكال عن العدة لان كل واحدة من العدد الثلاث تشتمل على
شخص واحد
الصفحه ٣١١ :
ابن محسن صاحب
كتاب المحجة البيضاء والتفسير المعروف بتفسير الصافي (١).
وقد جمع فيه
أحاديث الكتب
الصفحه ٣٠٩ : كتابا باسم الاشارات
والدلائل إلى ما تقدم ويأتي في الوسائل.
٨ ـ لم يقم الحرّ
بذكر الآيات القرآنية
الصفحه ١٨٠ :
ب ـ ان النجاشي
بعد معاشرته لمشايخه لا يحتمل بقاء حالهم مجهولة لديه ، فيدور الأمر بين كونهم
ضعافا
الصفحه ١٢٢ : ، أي ان الأصل في كل إمامي لم يرد فيه تضعيف ولا توثيق هو العدالة. وحيث
اننا لا نقبل الأصل المذكور فلا
الصفحه ٢٢٧ : موافق للعامة. والرجال الذين رووا هذا
الخبر أكثرهم من العامة. وما يختصون بنقله لا يلتفت إليه».
٣ ـ انه
الصفحه ٢١٢ : عليهالسلام.
وقد ذهب كثير من
الأعلام إلى التفصيل بين ما إذا كان المضمر من اجلاء الأصحاب الذين لا تليق بهم
الصفحه ٢٢٦ : على ذلك
عدم الحاجة إلى وجود طريق صحيح بين المحمدين الثلاثة واصحاب تلك الاصول وبالتالي
لا يكون وجود بعض