الصفحه ٥٥ : جازما بصحة الرواية فلا يجوز له
نسبتها إلى الإمام عليهالسلام بضرس قاطع. وهذا بخلافه لو عبّر بروي فانه لا
الصفحه ٥٩ : وعدم اشتراط العدالة؟
س ٨ : إذا قيل بان
السيرة العقلائية المدعاة على العمل بخبر الثقة لا يمكن
الصفحه ٧١ : ، ومن المعلوم ان الصحيح بهذا المعنى لا يستلزم كون الخبر صحيحا عندنا
أيضا لاحتمال ان تلك القرائن لو
الصفحه ٧٨ : باحاديث كتاب من لا يحضره الفقيه. ما هو ذلك الرأي؟
س ٢٢ : اذكر الوجه
الأول لاثبات حجية أحاديث الفقيه
الصفحه ٨٣ : روايات.
وهو على هذا لا يذكر جميع الرواة وانما يذكر خصوص من ورد في شأنه بعض الروايات.
وقد قيل ان عدد
الصفحه ٨٥ : تعالى.
ب ـ الفهرست. وهو
كتاب ألّفه لاستقصاء اصحاب الكتب والاصول من اصحابنا ، فهو لا يذكر كل راو بل
الصفحه ٩١ : .................................................... ٦٨
نظرات في كتاب من لا
يحضره الفقيه......................................... ٧٣
نظرات في
الصفحه ٩٧ : ».
ودلالة الرواية
الشريفة على بطلان العمل المرآى به وان كانت واضحة إلّا انه هل يجوز الأخذ بكل
رواية أو لا
الصفحه ٩٩ : ثقات بيد ان المشهور قد
عمل بها فهل عملهم بها يجبر ضعفها السندي أو لا؟
والمعروف بين
الأعلام في الفترة
الصفحه ١٠٤ :
التعرف على سند رواية وهل هو صحيح أو لا فما هي الطريقة التي يلزم اتباعها؟
س ١٥ : ذكر صاحب
الوسائل في
الصفحه ١١٣ :
المعاصرة الزمنية
بين زرارة والنجاشي لا يستلزم كون اخباره عن وثاقته إخبارا عن حدس ، فنحن نخبر عن
الصفحه ١٢٥ :
تمرينات
س ١ : طرق اثبات
الوثاقة على قسمين بعضها يمكن بيانها في ضابط معين وبعضها لا يمكن فيه ذلك
الصفحه ١٣٣ : والحج خمسين سنة. قال حماد فلما اشترط خمسين سنة علمت اني لا أحج أكثر من
خمسين سنة ، فقال حماد وحججت ثماني
الصفحه ١٣٩ : خالد عن ابي عبد الله عليهالسلام.
وللتعرف على حال
الطريق المذكور لا بدّ من التعرف على سند الشيخ
الصفحه ١٤٥ : هو الصدوق.
وللتعرف على صحة
الرواية لا بدّ من مراجعة سند الصدوق إلى محمد بن حمران وجميل.
وإذا