الصفحه ٣٠٦ : لا نرى مثل ذلك في الوسائل. ولا نقصد من وراء هذا ان ندعي انه
لا يشتمل على اخطاء اصلا وانما ندعي ان
الصفحه ٣١٩ : كتاب يتضمن ذكر الروايات المادحة أو الذامة لبعض الرواة فهو لا يذكر عادة
ان هذا ثقة أو ضعيف وانما يذكر
الصفحه ٣٢٥ :
التفسير المذكور لا يستفاد من ظاهر الكلمة المتقدمة.
__________________
إلى كثرة اشغاله
بالتأليف
الصفحه ٣٢٨ :
هذا من جهة. ومن
جهة اخرى نرى انه وثّق اشخاصا لا يحتاجون إلى توثيق كالشيخ الكليني وابن أبي عمير
الصفحه ٣٣٤ : إلى قسمين. خصّص القسم الأول لمن يعتمد على روايته والقسم الثاني للضعاف
الذين لا يعتمد على روايتهم
الصفحه ٣٣٥ : هذه الكتب
قام بجمع كلمات الشيخ الطوسي والنجاشي والكشي والعلّامة لا أكثر.
وقام البعض الآخر
باجرا
الصفحه ٣٤٠ : .
س ٢١ : لماذا الّف
النجاشي كتابه بعد فرض تأليف الشيخ لكتابيه؟
س ٢٢ : رجال
البرقي لمن؟ ولماذا لا يهم
الصفحه ١١ : الحكم تمّ المطلوب من الناحية المذكورة.
وعملية الاستظهار
عملية وجدانية لا يمكن ان تقع في الغالب تحت
الصفحه ١٣ : السأم والملل.
وأهم من ذلك يبقى
لا يعرف كيف يستخرج الأحاديث من وسائل الشيعة وكيف يتعرف على صحة السند
الصفحه ٢٥ : الرواية عن شخص فلا يبعد كونها دليلا على الوثاقة لعدم
إكثار العاقل الرواية عن شخص لا يعتقد بوثاقته ، انه
الصفحه ٢٩ : محمد بن عيسى عن الحسين بن سعيد».
والطريق المذكور
صحيح لأن العدة من أصحابنا تمثل ما لا يقل عن ثلاثة
الصفحه ٣٠ : حلاله وحرامه. لو لا هؤلاء انقطعت آثار النبوة واندرست» (٣).
__________________
(١) معجم رجال الحديث
الصفحه ٣١ :
وجه الحاجة إلى كل واحد منها.
س ٢ : هل يجوز
التقليد في المطالب الرجالية؟ ولماذا؟
س ٣ : إذا قيل لا
الصفحه ٤٨ : الكلام في ان الشهرة الفتوائية إذا كانت
على خلاف الخبر الصحيح فهل ذلك يسقطه عن الحجية أو لا؟
المعروف
الصفحه ٥٢ :
الخبر المضمر
٦ ـ الخبر المضمر
هو الخبر الذي لا يذكر فيه الشخص المسؤول وانه الإمام عليهالسلام أو