الصفحه ١٣٧ : عليهالسلام» (٢).
واما علي بن النعمان فهو على ما قال النجاشي : «كان علي ثقة وجها ثبتا صحيحا
واضح الطريقة
الصفحه ١٤ : إلى المعجم لكون ذلك أيسر
من مراجعة المصادر الأصلية.
(٢) المصدر السابق ١٨
: ٣٠.
(٣) المصدر السابق
الصفحه ٢٣٣ : : «سمعنا منه هذه الكتب كلها بعضها قراءة
عليه وبعضها نقرأ عليه غير مرة وهو يسمع». وهذا يدل على تمركز الجهود
الصفحه ١٣٦ :
الناحية أيضا.
٣ ـ قال صاحب
الوسائل في الرواية الثالثة ما نصه : «وعن محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد عن علي
الصفحه ٣٠٧ : الوسائل هو ان
تكون مكتبة كل طالب علم في زماننا هذا وما قبله مشتملة عليه ويراجع كل يوم مرات
متعددة من قبل
الصفحه ٣٢٤ : من الشيخ من باب الغفلة
والاشتباه فان باب الرجال يساعد على ذلك لكثرة الأسماء وتشابهها.
هذا مضافا إلى
الصفحه ٣٢٠ : ، والشيخ قام بتجريده منها.
وينقل البعض انه
عثر على نسخة من الكتاب كانت راجعة إلى الشيخ حسن صاحب المعالم
الصفحه ٣٢٢ :
الموارد ذكر اسم
شخص واحد مرتين ، مرة في باب من روى عن الإمام الصادق عليهالسلام مثلا واخرى في باب
الصفحه ٢٦٠ : زكريا كتابا فيى الطب باسم كتاب من لا يحضره
الطبيب فاجاب ما سأله وألّف الكتاب المذكور (٢).
وقد طبع
الصفحه ٨٥ :
مثلا ذكره مرة في
أصحاب الصادق عليهالسلام واخرى في باب من لم يرو عنهم. وتكرر ذلك منه في رواة
آخرين
الصفحه ١٨٩ :
س ١١ : اشكل على
استفادة وثاقة مشايخ النجاشي. اذكر الاشكال والجواب عنه.
س ١٢ : ما هي
عبارة الكشي
الصفحه ٣٣٦ : يذكره ست مرات ، وهكذا.
ويشير في كل عنوان
من عناوينه إلى انه متحد مع العنوان الآخر أو محتمل الاتحاد
الصفحه ١٤٠ :
سليمان بن خالد.
ولا بد من التعرف
على سند الحر إلى الحسين بن سعيد ، وهو صحيح على ما في آخر الوسائل لانه
الصفحه ١٧٦ : .
وفهم صاحب الوسائل
منها كونه بصدد توثيق جميع مشايخه (٢).
وممن اختار ذلك
أيضا السيد الخوئي على ما في
الصفحه ٥٧ : .
واما أحمد بن
ادريس فهو أبو علي الأشعري ثقة جليل على ما ذكر النجاشي والشيخ (١). وهو شيخ للكليني ويروي