الصفحه ٧٣ :
نظرات في كتاب من لا يحضره الفقيه
كتاب من لا يحضره
الفقيه هو للشيخ الجليل محمد بن علي بن الحسين
الصفحه ٣٢٧ :
فهرست الشيخ الطوسي
للشيخ الطوسي كتاب
آخر باسم الفهرست يتضمن ذكر من له كتاب من الرواة الإمامية
الصفحه ٨٤ :
الكتاب الأصلي كان يشتمل على كثير من الأخطاء وعمد إليه الشيخ الطوسي وهذّبه من
تلك الأغلاط ، ولذلك يعرف
الصفحه ٢٧٠ :
نظرات في التهذيبين
التهذيب
والاستبصار هما كتابان للشيخ الطوسي قدسسره.
اما كتاب تهذيب
الأحكام
الصفحه ٢٧١ :
ولكنه من بعد ذلك
الموضع يقول : قال الشيخ رحمهالله.
وقد طبع هذا
الكتاب اخيرا في النجف الأشرف في
الصفحه ٢٣٤ :
٥ ـ ان الشيخ ذكر
في ترجمة ابن مهزيار طرقه إلى كتبه ثم قال إلّا كتاب المثالب فان العباس روى نصفه
عن
الصفحه ٢٧٨ : إنها تتم على تقدير وجود كتاب الطاطري عند موسى بن القاسم حينما نقل منه
الروايات الأربع المذكورة. انه بنا
الصفحه ٣٢٠ : وهذّبهه واصلحه. ومن هنا يعرف الموجود اليوم باختيار معرفة الرجال ، فاسم
الكتاب الأصلي «معرفة الرجال» ، وما
الصفحه ٢٦٤ : رواته وعدم وثاقتهم.
وإذا كان هذا هو
مقصود الصدوق من الخبر الصحيح فلا يكون ذكره للخبر في كتابه مستلزما
الصفحه ٢٧٩ :
طريقة الشيخ المجلسي
ينسب إلى الشيخ
المجلسي في كتابه الأربعين الطريقة التالية : إذا كان طريق
الصفحه ٣١٣ :
واخذ ما هو الصحيح
منه وهجر الضعيف فهو يصرح في مقدمة كتابه عند استعراض المصادر التي اعتمدها بضعف
الصفحه ٣٣٠ : المقدمة بالاشارة إلى وثاقة الشخص وضعفه ولكنه في اثناء
الكتاب أخذ يذكر ذلك ولم يهمله إلّا نادرا.
ويعدّ
الصفحه ٣٣٣ :
وقد ذكر الشيخ
الطوسي في مقدمة الفهرست ان لأحمد كتابين أحدهما في ذكر المصنفات والآخر في ذكر
الاصول
الصفحه ٨٥ : .
وتأتي ـ ان شاء
الله تعالى ـ في القسم الثاني من الكتاب الوجوه التي ذكرت لدفع التهافت المذكور.
الثانية
الصفحه ٣٠٥ :
نظرات في وسائل الشيعة
كتاب وسائل الشيعة
هو للشيخ محمد بن الحسن الحر العاملي المعاصر للعلّامة